نبارك أنفسنا جميعا على الإنتصارات المتلاحقة لوزير إعلامنا الشاب (بو زيد ) فمن يوم ترك مهنة المتاعب و كتاباته الليبرالية النيرة فى جريدة القبس و هو يتحفنا بمكتسبات ديموقراطية لم نكن نحلم بها ....ناهيك عن دفاعه المستميت عن حريات الشعب و حقوقه المكفولة بالدستور و التى تجلت فى معرض الكتاب حيث جعل لجنة من نصف دستة من فطاحلة كلية الشريعة و كلية التربية يقررون على كيف آبائهم ..ماذا يجب على أفراد المجتمع الكويتى قرائته و ما يجب منعه عنهم ...كصيانة و حماية لأخلاقيات مجتمعنا و التى يحددها هو كوزير للإعلام و أعضاء لجنة مراقبة الكتب
((وبين د. الرشيد ان اجمالي عدد الكتب التي منعت من التداول في معرض الكتاب الحالي بلغت 322 عنوانا وهي الاقل على مدى السنوات الخمس الماضية كما ان تطبيقنا لقانون المطبوعات والنشر لا يعني الحجر على الفكر او ممارسة الوصاية على افراد المجتمع بل ان ذلك يأتي تماشيا مع حرصنا على عدم المس بقيم وثوابت المجتمع الكويتي ولهذا فإن ما جرى هو تطبيق للقانون))
322 فقط؟؟؟ إى فقط علشان عالمنا العربى المتخلف ينتج مليون كتاب إسبوعيا على ما أعتقد
يعنى لم يتبقى إلا كتب طبخ الحلويات و كتب تفسير الأحلام و مذكرات محمد العوضى فى القاهرة
لو تملكون الشجاعة ...إنشروا قائمة بالكتب الممنوعة و خلوا الناس إتعرف ما هى الكتب اللى راح أتزعزع ثوابتنا و تدمر أخلاقياتنا و تجعلنا ملحدين نمارس الجنس بالأماكن العامة ....عن أى ثوابت و قيم تتحدثون؟؟؟
هل هى قيم و ثوابت بو قتادة و بو نبيل؟؟
أو ثوابت و قيم بو زيــد؟
نعم بو زيد يطمح بالترشح لمجلس الأمة القادم و لهذا بدأ الغزل و على أرقى مستوى مع الأحزاب الإسلامية لضمان فرصة أفضل بالنجاح...مو مشكلة
بس مو على حسابنا و حساب بلدنا ... و الله جعلتنا نتحسر على الوزير السابق بو الحسن الذى وافق على الضوابط سيئة الذكر
تصريح د. أنس يفشل .. أمر مخجل الحديث عن كسر رقم قياسي في خمس سنوات .. كلش مو مال فخر.
بس يا جماعة ، غير موضوع معرض الكتاب .. ما المآخد الأخرى على د. أنس؟
يعني ما أدري .. أرى نوع من التحامل من تسلم الوزارة.
وأول مرة أسمع عن نية د. أنس الترشيح لمجلس الأمة .. نورونا الله ينور عليكم.
أتفق مع بو جيج في مسألة نشر العناوين الممنوعة ، وحبذا لو انتظرنا لقائمة العناوين قبل أن نحكم ، وقبل لا أحد يقول ، نعم أتوقع هناك كتب منعت بدون سبب مقنع ، ولكن متأكد أن عدد كبير منع لأسباب مفهومة.
الكويت الآن في وضع مزري ، وأنس الرشيد بحكم منصبه رجل سياسي ، وكونه في الحكومة يحتم عليه "لعب السياسة" ، لا نتوقع أنس أو سين أو صاد أن يصلح الأمور لوحده وفي يوم وليلة، ولكن قليلاً من الإنصاف.
لعب السياسة ما يكون على حساب مبادئ و أساسيات .. فنحن لا نتكلم عن رواية جنسية تم منعها لسخونتها.... الحديث عن مئات من الكتب تم حجبها عن القراء دون أدنى إعتبار لآرائهم و توجهاتهم الفكرية التى تختلف عن الوزير و أعضاء لجنة المراقبة ...و من إشتكى عن الحجب لم يكونوا فقط من القراء و زوار المعرض بل من أصحاب دور النشر كالأستاذ (أحمد الديين ) صاحب دار القرطاس الذى لا أعتقد أنه سيشتكى بسبب منع كتاب يسئ لمذهب أو يعرض صور الرسول كما يدعى الوزير
المهم هنا ليس عدد الكتب أو محتواها و لكن خيبة الظن الكبيرة التى أصابتنا من خضوع الوزير لسلطة التخلف و الجاهلية بالبلد و اللى إتوقعنا بأنه سيكون أكبر محارب لهم....و لن يجعلهم يسيرونه كما سيروا من كانو قبله.....
فى البلاد الأخرى اللى أسنع منا....يقدم الوزير إستقالته فورا و يترك مقعده الوثير متى شعر بأن هزم و فشل بالتصدى لما يعوق تطور وزارته أو يتطلب منه تغيير مبادئه أو توجهاته
و موضوع ترشح دكتور أنس لمجلس الأمة القادم معروف...و سيكون زميلا للمهندس مرزوق الغانم فى حملته المرتقبة
أنظروا لوزير العدل أحمد باقر ....هل غير من مبادئه و أفكاره السلفية من أجل عيون الليبراليين؟؟
حتى فى جلسات التصويت على حقوق المرأة لم يضغطوا عليه أو يأمرونه بالتصويت مع الحكومة ...و جعلوه يغيب عن جلسات مجلس الأمة حتى لا ينحرج المسكين
بالفصيح الحكومة لا علاقة لها بمنع الكتب أو أى قرار آخر من قرارات دكتور أنس ....فدكتور أنس و من كلامه يبدو مؤمنا تماما بقدرات أعضاء اللجنة على (تربيتنا) و حمايتنا من كل ما قد يدلدغ ثوابتنا و قيمنا
فرجاءا لا تلقون باللوم على بقية أعضاء الحكومة ...اللوم و كل اللوم يقع على وزير الأعلام فقط و لا أحد ضغط عليه حتى يتبنى هذا الموقف المؤسف
أنس الرشيد لا ينعم بما ينعم به أحمد باقر خارج الحكومة ، لو كان المجلس والشارع أكثر ليبرالية وليس على هوى باقر لرأيناه يلعب السياسة بدوره ، وهو يلعبها على أية حال الآن ولكن لرأيناها بوضوح أكثر ، بعمنى آخر عيون الليبراليين ما تسوى بيزة في الساحة السياسية في الكويت حالياً ، ولو كانت تسوى لرأينا باقر مختلف ، إن تمسك باقر بما أراد فإن "ربعه يشيلونه" في المجلس وفي الشارع ، أما أن تمسك أنس فمن يشيله؟ أنا وأنت؟ تقول لي "توقعناه بأنه سيكون أكبر محارب لهم" ، الله يهديكم أنتم شلختوه حتى قبل أن يجف حبر مرسوم تعيينه!
وعجبي للتصفيق لخرق مبدأ دستوري في تضامن الحكومة.
رد الديين في قمة الرقي وجعلني أفتقد كتاباته أكثر ، ويا حبذا لو كانت الردود بهذه المنطقية ، أما عن سفره والخيار الصعب بين ميامي ومشرف فيا زيدون الوزير ملتزم بكلمة مع اتحاد طلبة أميركا منذ شهر يوليو ، ولو أخلف بكلمته لاعتبرته تهميش وعدم احترام لشريحة كبيرة من الشباب في أميركا ولي كطالب في أميركا ولشلخته على ذلك بنفسي ، ويمكن تشلخونه معاي بعد ما يندرى ، لا يحتاج أنس لقص شريط افتتاح المعرض حتى يعرض الديين وباقي الناشرين وجهة نظرهم له ، يعني حبكت لازم أشوفك في حفل الافتتاح والا ما يوصل صوتنا ، باب الوزير مفتوح وهو يقرأ الصحف ، فصوت الديين وغيره مسموعين ولكن التحول من تخلف إلى انفتاح في موضوع معرض الكتاب أكبر من أن يحدث في يوم وليلة.
استقال أنس الرشيد ، أتى بعده فهد خيرالله ورفض منع الكتب .. واستقال .. أتى بعده فتحي مطلق ورفض المنع .. واستقال .. وأتى يونس عباس ورفض واستقال .. وبعدين؟ انفتحنا؟ نشرت الكتب؟ تقدمنا للأمام؟ يعني إما أن يكون التحول بين ليلة وضحاها أو فلا؟
سؤالي للمرة الألف .. ما هي المآخذ الأخرى على أنس الرشيد بعد تسلمه الوزارة؟
أسهلها أكثر .. بعد سعود الناصر والسميط وبن طفلة وأحمد الفهد وأبو الحسن .. ما هي المآخذ على أنس الرشيد؟
أكيد ماراح يكشت بممؤتمر اتحاد الطلبة والتزامه هناك، لكن ياريته اطلع على أوضاع المعرض قبل السفر... والظاهر انني لازم أوضح من اليوم ورايح لما أكون قاعد أتغشمر
كلامك واقعي وفعلاً أجواء التخلف التي نعيشها لا تسهل على أي وزير تقدمي - لا نقول ليبرالي - مهمته. والصج ينقال انه ربعنا ما عليهم متكل معظم الوقت... وصحيح انه ما مداه يستلم وزارته لكن أنا في نظري أنه كان لازم يعطيهم العين الحمراء من أول يوم في الوزارة حتى يعرف وحوش التخلف أنه جاد و أن لا مجال لإبتزازهم وإرهابهم اليومي كما فعلوا مع أسلافه... لعلها أحلام غير واقعية؟
بالمناسبة ما رأيكم باستخدام كلمة تقدمي بدلاً من ليبرالي؟ على الأقل تبرز تخلف الطرف الآخر، مو عدل؟
هل هى الوحدة التى تتجلى بين حركتى السلف و الأخوان و علاقة الحب و المودة بينهم؟
هل هى الوحدة الراقية و الإحترام المتبادل بين من يختلفون بالمذاهب...و التى رأيناها مرارا و تكرارا من خلال تكفير بعضهم لبعض فى كتب و مجلات و مقالات و مظاهرات و آخرتها حرق مسجد؟ و نفتخر ككويتيين بحرق مسجد عندنا حتى ننافس باكستان بطائفيتها
عن أى وحدة وطنية تتكلم؟؟ هل هى وحدة بو قتادة و بو نبيل و اللى من خلال مغامراتهم الطريفة لموا شمل المجتمع الكويتى و جعلوه أقوى من ما كان أيام بناء السور
ربما وجدت حلاوة الوحدة الوطنية فى تصريحات المهرى أو مبارك الدويلة؟؟
من كرس الطائفية و جعلها تنخر فى مجتمعنا غيركم أنتم أيها المتأسلمون سنة و شيعة لا فرق بينكم ....ولاؤكم الأول و الأخير لزعماء أحزابكم و هم بالغالب إرهابيين أو متعطشى للدماء...و غير كويتيين يقبعون فى كهف أو سرداب ما خارج الكويت
التجمعات الليبرالية لا تميز بين مذهب أو آخر أو تتطلب طول لحية معين حتى تنتسب لها كما هى فى عصاباتكم و لا تجعل من الديموقراطية وسيلة لتطبيق أحكام التخلف و الجاهلية لبسط نفوذها ...ومتى تمكنت من ذلك قامت بتدمير هذه الوسيلة حتى لا ينافسها أحد ...أو يحاسبها ... كما حدث فى إيران و إفغانستان أيام الطالبان
تدعى بأن الحركة الليبرالية ماتت بوفاة المنيس طيب الله ثراه...و أنت فى منتدى ليبرالى يشارك فيها المئات من الشباب الليبرالى؟ و هل تعتقد بأن توجهاتنا الليبرالية و التى ورثناها أبا عن جد من قبل أن تكون هناك دولة إسمها الكويت....ستختفى بموت شخص أو هزيمة آخر بالإنتخابات ؟؟! إسمحلى هذى يسمونها ضحالة بالتفكير
و منطقك يذكرنى بمن رقص فرحا عندما خسر الرئيس جورج بوش الأب الإنتخابات و فاز كلينتون ...معتقدا بغباء بأن الولايات المتحدة..إنتهت و ستختفى عن خارطة العالم
الشعب الكويتى بغالبيته ليبرالى و متى حان الوقت المناسب سينتفض و يلقى بشواذ التخلف و الجاهلية بعيدا و ردة فعله أيام الهجمات الإرهابية الأخيرة واضحة وضوح الشمس...فقد عرفوا المتأسلمين حجمهم الحقيقى حينها...حتى إضطر البعض لحلق لحيته من الحرج و غضب الشعب
الشعب الكويتى ليبرالى يحب الفرح و يعشق الفن و لا يجد حرجا بالتعبير عن فرحته أو ليبراليته مهما إرتفعت أصوات الغربان و هكذا كنا و هكذا سنستمر
نبارك أنفسنا جميعا على الإنتصارات المتلاحقة لوزير إعلامنا الشاب (بو زيد ) فمن يوم ترك مهنة المتاعب و كتاباته الليبرالية النيرة فى جريدة القبس و هو يتحفنا بمكتسبات ديموقراطية لم نكن نحلم بها ....ناهيك عن دفاعه المستميت عن حريات الشعب و حقوقه المكفولة بالدستور و التى تجلت فى معرض الكتاب حيث جعل لجنة من نصف دستة من فطاحلة كلية الشريعة و كلية التربية يقررون على كيف آبائهم ..ماذا يجب على أفراد المجتمع الكويتى قرائته و ما يجب منعه عنهم ...كصيانة و حماية لأخلاقيات مجتمعنا و التى يحددها هو كوزير للإعلام و أعضاء لجنة مراقبة الكتب
ReplyDelete((وبين د. الرشيد ان اجمالي عدد الكتب التي منعت من التداول في معرض الكتاب الحالي بلغت 322 عنوانا وهي الاقل على مدى السنوات الخمس الماضية كما ان تطبيقنا لقانون المطبوعات والنشر لا يعني الحجر على الفكر او ممارسة الوصاية على افراد المجتمع بل ان ذلك يأتي تماشيا مع حرصنا على عدم المس بقيم وثوابت المجتمع الكويتي ولهذا فإن ما جرى هو تطبيق للقانون))
322 فقط؟؟؟ إى فقط علشان عالمنا العربى المتخلف ينتج مليون كتاب إسبوعيا على ما أعتقد
يعنى لم يتبقى إلا كتب طبخ الحلويات و كتب تفسير الأحلام و مذكرات محمد العوضى فى القاهرة
لو تملكون الشجاعة ...إنشروا قائمة بالكتب الممنوعة و خلوا الناس إتعرف ما هى الكتب اللى راح أتزعزع ثوابتنا و تدمر أخلاقياتنا و تجعلنا ملحدين نمارس الجنس بالأماكن العامة ....عن أى ثوابت و قيم تتحدثون؟؟؟
هل هى قيم و ثوابت بو قتادة و بو نبيل؟؟
أو ثوابت و قيم بو زيــد؟
نعم بو زيد يطمح بالترشح لمجلس الأمة القادم و لهذا بدأ الغزل و على أرقى مستوى مع الأحزاب الإسلامية لضمان فرصة أفضل بالنجاح...مو مشكلة
بس مو على حسابنا و حساب بلدنا ... و الله جعلتنا نتحسر على الوزير السابق بو الحسن الذى وافق على الضوابط سيئة الذكر
بوزيد ذكى
ReplyDeleteو عارف ان طاير طاير..فيحاول يستفيد قد ما يقدر
من تنفيع للبراليين و مراضاة للاسلاميين
المهم يضمن أكبر كمية دعم
تصريح د. أنس يفشل .. أمر مخجل الحديث عن كسر رقم قياسي في خمس سنوات .. كلش مو مال فخر.
ReplyDeleteبس يا جماعة ، غير موضوع معرض الكتاب .. ما المآخد الأخرى على د. أنس؟
يعني ما أدري .. أرى نوع من التحامل من تسلم الوزارة.
وأول مرة أسمع عن نية د. أنس الترشيح لمجلس الأمة .. نورونا الله ينور عليكم.
أتفق مع بو جيج في مسألة نشر العناوين الممنوعة ، وحبذا لو انتظرنا لقائمة العناوين قبل أن نحكم ، وقبل لا أحد يقول ، نعم أتوقع هناك كتب منعت بدون سبب مقنع ، ولكن متأكد أن عدد كبير منع لأسباب مفهومة.
الكويت الآن في وضع مزري ، وأنس الرشيد بحكم منصبه رجل سياسي ، وكونه في الحكومة يحتم عليه "لعب السياسة" ، لا نتوقع أنس أو سين أو صاد أن يصلح الأمور لوحده وفي يوم وليلة، ولكن قليلاً من الإنصاف.
Here is Some Of the BANNED Books
ReplyDeletehttp://www.wedd-web.com/index.php?categoryid=12&p2_articleid=469
بطيييخ !
sooo 150 Book From دار المدى
ReplyDeletethats why i noticed how empty was thier section !
Eva... thanks, I'm going to add that logo to the post now
ReplyDeleteJandeef
ReplyDeleteإسمحلى
لعب السياسة ما يكون على حساب مبادئ و أساسيات .. فنحن لا نتكلم عن رواية جنسية تم منعها لسخونتها.... الحديث عن مئات من الكتب تم حجبها عن القراء دون أدنى إعتبار لآرائهم و توجهاتهم الفكرية التى تختلف عن الوزير و أعضاء لجنة المراقبة ...و من إشتكى عن الحجب لم يكونوا فقط من القراء و زوار المعرض بل من أصحاب دور النشر كالأستاذ (أحمد الديين ) صاحب دار القرطاس الذى لا أعتقد أنه سيشتكى بسبب منع كتاب يسئ لمذهب أو يعرض صور الرسول كما يدعى الوزير
المهم هنا ليس عدد الكتب أو محتواها و لكن خيبة الظن الكبيرة التى أصابتنا من خضوع الوزير لسلطة التخلف و الجاهلية بالبلد و اللى إتوقعنا بأنه سيكون أكبر محارب لهم....و لن يجعلهم يسيرونه كما سيروا من كانو قبله.....
فى البلاد الأخرى اللى أسنع منا....يقدم الوزير إستقالته فورا و يترك مقعده الوثير متى شعر بأن هزم و فشل بالتصدى لما يعوق تطور وزارته أو يتطلب منه تغيير مبادئه أو توجهاته
و موضوع ترشح دكتور أنس لمجلس الأمة القادم معروف...و سيكون زميلا للمهندس مرزوق الغانم فى حملته المرتقبة
تنفخ بجربة مقذوذة
ReplyDeleteتراث هندي
ReplyDeleteالكاماسوترا
مؤسسة الانتشار العربي
kaaaaaaaaaaaaaaaaaaaaak
walla bay3ha elli yayeb el ketab:P
على العين والراس ، قلت في بداية تعليقي أن التصريح يفشل ، إذاً نحن متفقون على موضوع معرض الكتاب ، لا خلاف عليه.
ReplyDeleteسألت سؤال عن مآخذنا الأخرى على د. أنس الرشيد
welcome back :))
ReplyDeleteI wanted to write a loooong post on the following line:
ReplyDeleteوقال أن جميعهم من أصحاب الرأي المستنير الذين نثق بحكمهم وحرصهم على أخلاق المجتمع الكويتي
!
But then it hit me. I quit blogging.
يا جماعة ديرتنا صارت مثل المدارس الداخلية اللي نشوفها بالأفلام، بس يبون يعدلون أخلاقنا
ReplyDeleteانا مادري ليش كنتوا متفائلين فيه ؟ يعني اذا اهو اللي يبيه الشعب ليش بيحطونه بمنصب وزير؟؟
ReplyDeleteالله ماشافوه بالعقل عرفوه
off topic:
ياجماعه لاتطوفكم الانتخابات المصريه
نـــكـــتـــه
انا عندي سؤال: ليش كل ما حطوا شخص ليبرالي في منصب وزير يفتر راسه ويصير يلعب على 6000000 حبل؟ ولا تقولونلي سياسة.... عيل وين المبادئ
ReplyDeleteوبعدين شنو يعني منعوا بس 322 كتاب ... يعني شنو يبي أكثر من شذي؟
الكرسي وما أدراك ما الكرسي
ReplyDeleteأنظروا لوزير العدل أحمد باقر ....هل غير من مبادئه و أفكاره السلفية من أجل عيون الليبراليين؟؟
ReplyDeleteحتى فى جلسات التصويت على حقوق المرأة لم يضغطوا عليه أو يأمرونه بالتصويت مع الحكومة ...و جعلوه يغيب عن جلسات مجلس الأمة حتى لا ينحرج المسكين
بالفصيح الحكومة لا علاقة لها بمنع الكتب أو أى قرار آخر من قرارات دكتور أنس ....فدكتور أنس و من كلامه يبدو مؤمنا تماما بقدرات أعضاء اللجنة على (تربيتنا) و حمايتنا من كل ما قد يدلدغ ثوابتنا و قيمنا
فرجاءا لا تلقون باللوم على بقية أعضاء الحكومة ...اللوم و كل اللوم يقع على وزير الأعلام فقط و لا أحد ضغط عليه حتى يتبنى هذا الموقف المؤسف
رد أحمد الديين على بيان دكتور أنس
ReplyDeletehttp://www.alseyassah.com/alseyassah/Local_11.asp
خوش رد للديين... قمة الرقي والأدب لدرجة لابد أن تحرج الوزير خاصة عندما تطرق لسفره أثناء المعرض
ReplyDeleteمشرف ولا ميامي؟ خيار جداً صعب
أنس الرشيد لا ينعم بما ينعم به أحمد باقر خارج الحكومة ، لو كان المجلس والشارع أكثر ليبرالية وليس على هوى باقر لرأيناه يلعب السياسة بدوره ، وهو يلعبها على أية حال الآن ولكن لرأيناها بوضوح أكثر ، بعمنى آخر عيون الليبراليين ما تسوى بيزة في الساحة السياسية في الكويت حالياً ، ولو كانت تسوى لرأينا باقر مختلف ، إن تمسك باقر بما أراد فإن "ربعه يشيلونه" في المجلس وفي الشارع ، أما أن تمسك أنس فمن يشيله؟ أنا وأنت؟ تقول لي "توقعناه بأنه سيكون أكبر محارب لهم" ، الله يهديكم أنتم شلختوه حتى قبل أن يجف حبر مرسوم تعيينه!
ReplyDeleteوعجبي للتصفيق لخرق مبدأ دستوري في تضامن الحكومة.
رد الديين في قمة الرقي وجعلني أفتقد كتاباته أكثر ، ويا حبذا لو كانت الردود بهذه المنطقية ، أما عن سفره والخيار الصعب بين ميامي ومشرف فيا زيدون الوزير ملتزم بكلمة مع اتحاد طلبة أميركا منذ شهر يوليو ، ولو أخلف بكلمته لاعتبرته تهميش وعدم احترام لشريحة كبيرة من الشباب في أميركا ولي كطالب في أميركا ولشلخته على ذلك بنفسي ، ويمكن تشلخونه معاي بعد ما يندرى ، لا يحتاج أنس لقص شريط افتتاح المعرض حتى يعرض الديين وباقي الناشرين وجهة نظرهم له ، يعني حبكت لازم أشوفك في حفل الافتتاح والا ما يوصل صوتنا ، باب الوزير مفتوح وهو يقرأ الصحف ، فصوت الديين وغيره مسموعين ولكن التحول من تخلف إلى انفتاح في موضوع معرض الكتاب أكبر من أن يحدث في يوم وليلة.
استقال أنس الرشيد ، أتى بعده فهد خيرالله ورفض منع الكتب .. واستقال .. أتى بعده فتحي مطلق ورفض المنع .. واستقال .. وأتى يونس عباس ورفض واستقال .. وبعدين؟ انفتحنا؟ نشرت الكتب؟ تقدمنا للأمام؟ يعني إما أن يكون التحول بين ليلة وضحاها أو فلا؟
سؤالي للمرة الألف .. ما هي المآخذ الأخرى على أنس الرشيد بعد تسلمه الوزارة؟
أسهلها أكثر .. بعد سعود الناصر والسميط وبن طفلة وأحمد الفهد وأبو الحسن .. ما هي المآخذ على أنس الرشيد؟
jandeef...
ReplyDeleteأكيد ماراح يكشت بممؤتمر اتحاد الطلبة والتزامه هناك، لكن ياريته اطلع على أوضاع المعرض قبل السفر... والظاهر انني لازم أوضح من اليوم ورايح لما أكون قاعد أتغشمر
كلامك واقعي وفعلاً أجواء التخلف التي نعيشها لا تسهل على أي وزير تقدمي - لا نقول ليبرالي - مهمته. والصج ينقال انه ربعنا ما عليهم متكل معظم الوقت... وصحيح انه ما مداه يستلم وزارته لكن أنا في نظري أنه كان لازم يعطيهم العين الحمراء من أول يوم في الوزارة حتى يعرف وحوش التخلف أنه جاد و أن لا مجال لإبتزازهم وإرهابهم اليومي كما فعلوا مع أسلافه... لعلها أحلام غير واقعية؟
بالمناسبة ما رأيكم باستخدام كلمة تقدمي بدلاً من ليبرالي؟ على الأقل تبرز تخلف الطرف الآخر، مو عدل؟
;-)
صج الديين مكانه خالي
ReplyDeleteزيدون، حلوة تقدمي
لغويا هي نقيض السلفي، بس تظل واسعة
الليبرالي هو التعبير الأسلم بما أن أقصى ما يطمح إليه ربعنا هالأيام هو الحفاظ على مكتسبات دستورية وضعت في أوائل الستينيات
يعني كلنا في الهوى سلف
Kuwait passion
ReplyDeleteأى وحدة وطنية تتكلم عنها و ما إنهدمت ليلحين؟؟؟
هل هى الوحدة التى تتجلى بين حركتى السلف و الأخوان و علاقة الحب و المودة بينهم؟
هل هى الوحدة الراقية و الإحترام المتبادل بين من يختلفون بالمذاهب...و التى رأيناها مرارا و تكرارا من خلال تكفير بعضهم لبعض فى كتب و مجلات و مقالات و مظاهرات و آخرتها حرق مسجد؟ و نفتخر ككويتيين بحرق مسجد عندنا حتى ننافس باكستان بطائفيتها
عن أى وحدة وطنية تتكلم؟؟ هل هى وحدة بو قتادة و بو نبيل و اللى من خلال مغامراتهم الطريفة لموا شمل المجتمع الكويتى و جعلوه أقوى من ما كان أيام بناء السور
ربما وجدت حلاوة الوحدة الوطنية فى تصريحات المهرى أو مبارك الدويلة؟؟
من كرس الطائفية و جعلها تنخر فى مجتمعنا غيركم أنتم أيها المتأسلمون سنة و شيعة لا فرق بينكم ....ولاؤكم الأول و الأخير لزعماء أحزابكم و هم بالغالب إرهابيين أو متعطشى للدماء...و غير كويتيين يقبعون فى كهف أو سرداب ما خارج الكويت
التجمعات الليبرالية لا تميز بين مذهب أو آخر أو تتطلب طول لحية معين حتى تنتسب لها كما هى فى عصاباتكم و لا تجعل من الديموقراطية وسيلة لتطبيق أحكام التخلف و الجاهلية لبسط نفوذها ...ومتى تمكنت من ذلك قامت بتدمير هذه الوسيلة حتى لا ينافسها أحد ...أو يحاسبها ... كما حدث فى إيران و إفغانستان أيام الطالبان
تدعى بأن الحركة الليبرالية ماتت بوفاة المنيس طيب الله ثراه...و أنت فى منتدى ليبرالى يشارك فيها المئات من الشباب الليبرالى؟ و هل تعتقد بأن توجهاتنا الليبرالية و التى ورثناها أبا عن جد من قبل أن تكون هناك دولة إسمها الكويت....ستختفى بموت شخص أو هزيمة آخر بالإنتخابات ؟؟! إسمحلى هذى يسمونها ضحالة بالتفكير
و منطقك يذكرنى بمن رقص فرحا عندما خسر الرئيس جورج بوش الأب الإنتخابات و فاز كلينتون ...معتقدا بغباء بأن الولايات المتحدة..إنتهت و ستختفى عن خارطة العالم
الشعب الكويتى بغالبيته ليبرالى و متى حان الوقت المناسب سينتفض و يلقى بشواذ التخلف و الجاهلية بعيدا
و ردة فعله أيام الهجمات الإرهابية الأخيرة واضحة وضوح الشمس...فقد عرفوا المتأسلمين حجمهم الحقيقى حينها...حتى إضطر البعض لحلق لحيته من الحرج و غضب الشعب
الشعب الكويتى ليبرالى يحب الفرح و يعشق الفن و لا يجد حرجا بالتعبير عن فرحته أو ليبراليته مهما إرتفعت أصوات الغربان و هكذا كنا و هكذا سنستمر
يا جماعه ما أنلام في بوجيج...صح لسانك...شكرا
ReplyDeletekuwaitpassion...
ReplyDeleteما نقيت من البقر إلا حمرة؟؟ هديت كل الكلام كله وركزت على الطرب؟