Sunday, December 31, 2006

Be Happy

عـــيــدكـــم مـــبـــارك


&


HAPPY NEW YEAR

Monday, December 25, 2006

Merry Christmas

لاحظت صباح أمس واليوم وأنا متجه إلى العمل أن الشوارع خالية من الإزدحام المعتاد وتحديداً على طريق الدائري الرابع... فتساءلت إذا كان تزامن الإزدحام الخفيف مع أعياد الميلاد مجرد صدفة، أم أن عدد المسيحيين المقيمين في الكويت أكثر مما كنا نعتقد... أم أن موظفي الحكومة ماخذين إجازة عشان كريسماس؟ ... يسوونها

***

يبدو أن الحملة الشعواء التي شنها عميد كلية الشريعة ضد التهنئة بأعياد الميلاد جاءت بردة فعل عكسية عنيفة وذلك لتزامنها مع الكلام الفارغ الذي تحاول تسويقه وزارة الأوقاف من خلال حملتها المشبوهة تعزيز الوسطية... الله يهداك لو ناطر السنة القادمة بعد ما الناس ينسون الحملة

***

جميل أن تتزامن الأعياد في نفس الأسبوع فيشعر الإنسان أن الكل يحتفل مع بعض رغم اختلاف الأديان والأعياد.. وكان الأولى بدعاة التحجر أن ينتهزوا هذا التزامن الذي لن يتكرر إلا بعد حوالي 30 سنة أخرى لتبادل التهاني بدلاً من الشتائم... وأود هنا أن أذكرهم للمرة الألف بأن لا يقبلوا التهاني بعيد الأضحى المبارك من أي شخص غير مسلم

وكل عام والجميع بخير

Sunday, December 24, 2006

How to ... blog

Here's something for all you silent casual readers of this blog, who missed out on being named TIME magazine's Person of the Year... some tips should you decide to start your own blog.


How to ... blog
by Guy Browning


Traditionally, people kept diaries of their innermost thoughts, safe in the knowledge that no one would ever publish them. Nowadays, millions of people publish their innermost thoughts as internet blogs, safe in the knowledge that no one will ever read them.

Blogging has the same effect on your innermost thoughts as inviting a TV crew into your home. Bloggers think what they want to communicate rather than communicating what they think. Ninety per cent of the people who read your blog live within six miles of your computer. The other 10% read it on your computer. It's never a good idea to blog about your workplace. When you complain about your boss doing nothing at work, you'll soon find the one thing he makes sure he does is read your blog.

Blogs are how teenagers hang around on street corners without leaving their bedroom. It's an ideal place to say everything your parents don't want to hear. "I don't know what to write about today," is not a good way of starting a blog. You'll notice that none of the great works of literature start with that line.

Bloggers' law is that the more time you spend blogging, the less you'll have to write about. Posting bad things on your blog is like dumping rubbish in space. Eventually it will fall to earth and could hurt someone, very possibly you.

Have a name for your blog. If anonymity is important for you, avoid "Ian Smith's Blog". Go for something weary and cynical because this is the default mode for bloggers. Sunny Thoughts For Today will get you precisely no readers because people with sunny thoughts are generally outside playing, not online suppurating.

There's nothing more surprising and enjoyable than getting a comment on your blog. This shows someone is reading what you're writing. They may hate it, but people took time to appreciate Chekhov.

Never meet someone you contacted through a blog. Your disappointment in them will be as nothing compared with their disappointment in you. It's then a rush to see who can blog their disappointment first.

Thursday, December 21, 2006

TIME - Person of the Year.. blah blah...

Yes it was cool for all of us, and God knows enough ink was spilled on the subject and enough words were typed on blogs around the planet...

But seriously, folks...

Wednesday, December 20, 2006

طـــرارة كـــشـــخـــة

المواطنة التي صرخت 'ما عندنا معاشات' لاحظ احدهم في منتدى الشبكة الليبرالية انها ترتدي نظارة شانيل وتصور نفسها بأحدث هواتف نوكيا الخليوية


أكيد... مو كويتية؟؟؟! لازم تكون كاشخة حتى وهي تشكي الفقر... ودي أعرف شنو قالت اللي خلى الرقابة تحذف كلامها


Tuesday, December 19, 2006

قـــلـــبــي ارتـــجـــف

ذهبت مساء أمس برفقة الوالدة - الله يحفظها - لحضور الأمسية الغنائية التي أقيمت ضمن فعاليات مهرجان القرين تخليداً لذكرى الفنان الراحل غريد الشاطيء، رحمة الله عليه... ولا بعد ما تجوز الرحمة على الفنانين هالأيام؟؟؟ ما قمنا نعرف، وبانتظار فتوى من شيوخ التسامح

عند وصولنا إلى مسرح الدسمة - وهو أفضل ما لدينا في دولة نفطية يتباهى سكانها قبل حكومتها بثرواتهم الطائلة - أخذنا مقاعدنا ولاحظت أن خلفية المسرح، أي خلف أوركسترا الفرقة الوطنية الكويتية للموسيقى (اللي نصفها غير كويتيين) صورة كبيرة للفنان الراحل وقائمة مطبوعة بخط كبير لأشهر أغانيه . اعتقدت لأول وهلة أن هذه هي قائمة الأغاني التي ستسمعها في الأمسية وصعقت عندما رأيت أن أغنية قلبي ارتجف لم تكن ضمن القائمة... بغيت أطلع وأرجع البيت احتجاجاً على هذا التقصير، لكني تعوذت من ابليس وقلت نقعد ونسمع مسموح على الأقل

بدأ الحفل بتقديم درع تذكاري في ذكرى المرحوم، استلمه نيابة عن أسرة الفقيد ابنه الكبير عبدالله، والذي يشبه والده بشكل غير طبيعي، ما شاء الله... ثم اتضح بعد ذلك أن القائمة المطبوعة على خلفية جدار المسرح كانت مجرد فكرة ديكور (حدها بايخة) لا تمت لبرنامج الحفل بصلة، وبدأ الحفل بأغنية قلبي ارتجف، والتي برأيي المتواضع من أجمل الأغاني الكويتية على الإطلاق، أداها المطرب الشاب فواز المرزوق بصوته الحنون ورافقه الإيقاعيين بالطِيران... استمر الحفل بمختارات من أغاني غريد الخالدة وبأداء مجموعة من المغنين مثل مسموح ، بتروحلك مشوار ، حسبت انك تصونين الأمانة والتي يمكن أن نوجه كلماتها إلى حكومتنا ونوابنا الأفاضل... وغيرها الكثير

كان فريق الكورال (الردّادين) جالساً مختبئاً خلف الأوركسترا، أصواتهم جميلة لكنهم كانوا كالتنابل بدون حركة أو تصفيق... في دولة الرعب والتكفير أصبح الكويتيون أهل الفن والطرب يصفقون بحياء غير معهود أثناء المقاطع الموسيقية، خشية من بطش أشاوس الإعلام أو الداخلية.. وين الشربكة والحماس؟؟ لو أن الكورال أخذ بادرة التصفيق بدلاً من الجلوس لتحمس الجمهور أكثر

بس ما يخالف... العوض ولا القطيعة... قضينا أمسية جميلة في ذكرى فنان عظيم لم يلقى التقدير المناسب أثناء حياته

Monday, December 18, 2006

New Minister

بعد تكليفه بتولي وزارة الإعلام بالوكالة، تحدث وزير الأشغال وزير الدولة لشؤون الاسكان بدر الحميدي بعد خروجه من قاعة اجتماع مجلس الوزراء قائلا: نعم كلفت بتولي وزارة الاعلام بالوكالة. وأضاف مازحاً: الحين أغانينا راح تكون عائشة المرطة وعودة المهنا

راضييييين!! والله راضيييين!! بس فكّونا من برامج الحكم والمواعظ والوجوه العابسة الدجّالة... واذا تبي سمّيها سامري تي في... ما راح نعترض

****

ومن إعلام فاشل إلى إنتاج مبدع لاقى كل الدعم والتشجيع في بلده وحقق نجاحاً كبيراً خلال شهر رمضان الماضي وهو مسلسل الفريج من ابتكار المنتج الإماراتي الشاب محمد سعيد حارب. سيكون المنتج متواجداً مساء غد يوم الثلاثاء في فيلا مودا (المنطقة الحرة) من الساعة الخامسة مساءً، وبصحبته شخصيات المسلسل الرئيسية: أم خمّاس و أم علاوي و أم سعيد و أم سلّوم

Saturday, December 16, 2006

Here We Go Again

كتغيير المواسم، وبقية ملامح الروتين القاتل... يطل علينا دعاة "التسامح" الديني في مثل هذا الوقت من كل سنة لينهروا ويزجروا محذرين من تهنئة التصارى بأعياد الميلاد

أنا شخصياً مللت من هذا الموضوع وسأفعل ما بخاطري ولن يمنعني أحد.. لكني توقفت اليوم عند اللقاء الصحفي مع الأستاذ بسام الشطي - استاذ الشريعة في جامعة الكويت

الا يحق لاتباع الديانات الاخرى وهم بمئات الآلاف لدينا في الكويت بناء دور العبادة الخاصة بهم مثل الكنائس والمعابد لممارسة واقامة شعائرهم الدينية؟ الا توجد رخصة تبيح لهم ذلك وفق ضوابط معينة؟

الكويت دولة من الجزيرة العربية وهذه الجزيرة يفترض الا يكون بها غير المساجد لأنها اسلامية وستبقى كذلك


لا فض فوه... كان الأجدر أن يسأله الصحفي عن شرعية بناء المساجد في دول النصارى والكفار

Wednesday, December 13, 2006

...فــوق شــيــنــكــم

قــواة عــيــنــكــم

تحديث: الرابط الذي يشير إلى الكاريكاتير في موضوع اليوم مصر على الذهاب إلى رسمة اليوم، لذلك أجد نفسي مضطراً لوضع كاريكاتير عدد امس أمامكم رغم بشاعته وتدنيسه للمدونة

استكمالاً لموضوع يوم أمس والحسرة على ما آلت إليه أوضاعنا... ألا يكفينا خجلاً تراجعنا في جميع المجالات بين دول الخليج الشقيقة بعد أن كنا في الريادة، حتى يأتي السفهاء كتاب جريدة الوطن ليسخروا من الأشقاء في دولة قطر بكل وقاحة؟؟


تعمدت في الأيام الماضية أن لا أكتب عن حفل الإفتتاح الرائع لدورة الألعاب الآسيوية في الدوحة والذي تفوق بروعته افتتاحيات الأولمبياد، لأني لا أريد تقليب المواجع مع أني فخور بإنجازات دولة جارة رفعت رؤوسنا جميعاً

صحيح أن الوقاحة والعنصرية البغيضة ليست غريبة على جريدة الوطن هذه الأيام، لكن أن تصل إلى حد الطنازة والسخرية من دولة شقيقة تفوقت علينا بجدارة ووضعت الكويت بموقع مخجل.. وأثناء الألعاب الآسوية بعد؟! فهذا غير مقبول على الإطلاق وعلى سفارة دولة قطر أن تحتج لدى وزارة الخارجية على جريدة الوطن والتي يبدو أن من أهدافها تخريب علاقات الكويت مع العالم كله... وبجدارة

Tuesday, December 12, 2006

!!! وا إعـــلامـــاه

انطلق مهرجان دبي السينمائي الدولي منذ يومين في هذه الإمارة المتألقة دوماً والمكتظة بالأنشطة الثقافية والفنية على مدار السنة - ما عندهم أحد يقول لهم هذا مخالف لعاداتنا وتقاليدنا وتعاليم الدين الحنيف - ويمثل دولة الكويت هذه السنة كل من المخرج وليد العوضي عن فيلمه عاصفة من الجنوب والمخرج عبدالله بوشهري عن فيلمه فقدان أحمد

وفي نفس الوقت في دولتنا المبتلية بأهلها، لدينا يا الله من فضلك.. مهرجان القرين الثقافي ومعرض الكتاب العربي والذين ينحدران في مستوى الجودة سنة بعد سنة بسبب وزارة إعلام هزيلة جبانة مقيدة بقيود فرضتها عليها قوى التخلف، ينخرها الفساد كبقية أخواتها الوزارات ويسكنها جيش من الموظفين العاطلين يثقلون ويخربون على القلة المنتجة والتي لا تجد أي تقدير من أحد. وأي وزير ما أن يستلم كرسي وزارة الإعلام إما تضرب فيوزاته بقرارات عشوائية وتصريحات نارية أو يهاجم من قوى الظلام قبل أن يشرب أول استكانة شاي

أما آن الأوان للتخلص من هذه الوزارة التعيسة؟ وهل توجد أصلاً وزارات إعلام في الدول المتقدمة؟ طبعاً لا!! هناك القطاع الخاص يدير التلفزيون والإذاعة والصحف وغيرها من وسائل إعلام. لا نتكلم هنا عن الرقابة لأنه يوجد هناك أيضاً هيئات رقابية تنظم الأداء الإعلامي وتفرض العقوبات إن وجدت، لكن موضوعنا يخص أسلوب إدارة هذه القطاعات الحساسة، أسلوب عفى عليه الزمن... يا جماعة ما يبيلها تفكير والأدلة واضحة، شوفوا القطاع الخاص شلون يدير التلفزيون والإذاعة

اغلقوا وزارة الإعلام وريحونا... منذ أن خرج منها المرحوم الشيخ جابر العلي لم يستطع أحد إدارتها بشجاعته وبعد نظره... قوى الظلام تريد افتراسها لقتل الفن والإبداع إلى الأبد وتحويل إعلام الكويت الذي كنا نفتخر به إلى إعلام حكم ومواعظ، ووزير تلو الآخر تتخلى عنه الحكومة ليقع فريسة استجواباتهم البائسة

صكّوها وفكونا



ملاحظة: شعار مهرجان دبي السينمائي الدولي باللغة الإنجليزية
Bridging Cultures. Meeting Minds

أما نحن فينبغي أن يكون شعارنا
Destroying Cultures. Closing Minds

Wednesday, December 06, 2006

Trader Vic's

Trader Vic's is well known around the world as a tourist trap specializing in luridly colored cocktails (the Mai Tai being its most famous), with tacky umbrellas and weirdly shaped glasses. The food is secondary... it's not bad, but it's also not the main reason people go there.

Now Trader Vic's is the latest entry in the never-ending race to import totally unsuitable franchises to Kuwait. What would be the point if they can't serve their signature cocktails?

And the press release... words fail me!


نـــحـــن الـــســبــب؟

أثاري احنا شعب الكويت ورا الفشل الذريع والاخفاقات اللي ما تخلص، لأننا كويتيين بس شاطرين بالتذمر والتحلطم... وينك من زمان ما شخصت لنا العلة وهي فينا؟

الناس تمشي جدام والأخ يبينا نصير كوريا الشمالية - بس بدون أسلحة نووية

ودي أعرف من وين هالأفكار؟



ملاحظة: هل هي صدفة أم أن تخطيط حارات القيادة في شارع المغرب ابتدأ بعد أن كتبنا البوست الأخير عنه؟

Tuesday, December 05, 2006

طـــمــوح الــشــعــب الــمــدلــل

وصلتني هذه الرسالة القصيرة من إحدى القريبات

إش يبي الكويتي عقب إسقاط القروض؟

إسقاط المرضيات بالدوام
تعويض خسارته بالبورصة
بدل قعدة الصبح
بدل سفرة

بدل زحمة
بدل ستاربكس

Monday, December 04, 2006

خـــطوط عـــريـــضــة

طريق المغرب السريع، وبالأخص الجزء الذي يمتد جنوباً من تقاطعه مع الدائري الأول إلى الدائري الرابع، تم إعادة تزفيته منذ أكثر من شهرين وإلى الآن لم توضع الخطوط البيضاء التي من واجبها تنظيم حركة السير على الطريق

يبدو أن القائمين على هذه الأمور أدركوا أن وجود هذه الخطوط أو عدم وجودها سيان ما دام سائقي السيارات في الكويت من مواطنين ومقيمين لن يلتزموا بها وسيقودون سياراتهم على كيفهم، طايحين له بتوينات لأنه شارع أبوهم ولم يتعلم أي منهم أصول القيادة من الأساس

إن قوانين المرور جميعها تم نسيانها، ولم يبق قانون يلتزم به سوى الوقوف عند الإشارة الحمراء والذي بدوره سيصبح مودة قديمة قريباً حسب القصص المريعة التي سمعتها من بعض الأصدقاء

لا يوجد احترام لأي من قوانين دولة الكويت لأن تطبيق هذه القوانين يخضع للمزاجية والعشوائية، ويتدخل نواب الفساد لإسقاط المخالفات عن ناخبيهم باستمرار... وسيستمر الحال هكذا إلى أن نصبح دولة يحكهما قانون الغابة، حارة كل من إيدو إلو