اليوم تنطلق حملة 5 لأجل الكويت والتي تهدف إلى تفعيل وتحريك الشارع الكويتي والأغلبية الصامتة وذلك بالضغط على النواب والوزراء المعارضين لتعديل الدوائر الإنتخابية ليعرفوا أن عيون الشعب عليهم، وأن موقفهم المشين - إن لم يتغير - سوف يحفظ لهم مكانهم في صفحات التاريخ السوداء. كما تهدف الحملة أيضاً إلى مساندة كل الذين يؤيدون التعديل، ليعرفوا أنهم ليسوا وحدهم وأننا معهم قلباً وقالباً
الشكر واجب لشباب ساحة الصفاة - بارك الله فيهم - الذين ترجموا أقوالهم إلى أفعال وأشرفوا على تصميم موقع الحملة لتسهيل انتشارها وكذلك لتسهيل عملية المخاطبة والإتصال.. لأننا في الواقع شعب كسول ومالنا خلق نتعب
الرجاء منكم المشاركة ونشر الدعوة إلى كل أقربائكم وأصدقائكم... ترى هذه الكويت، أمانة برقبتكم
الشكر واجب لشباب ساحة الصفاة - بارك الله فيهم - الذين ترجموا أقوالهم إلى أفعال وأشرفوا على تصميم موقع الحملة لتسهيل انتشارها وكذلك لتسهيل عملية المخاطبة والإتصال.. لأننا في الواقع شعب كسول ومالنا خلق نتعب
الرجاء منكم المشاركة ونشر الدعوة إلى كل أقربائكم وأصدقائكم... ترى هذه الكويت، أمانة برقبتكم
شكرا يا زيدون على الإشارة لهذه الحملة، والشكر الجزيل لشباب ساحة الصفاة.
ReplyDeleteمشكور يا زيدون
ReplyDeleteاحد يعرف تلفون وليد مـنــاحـي صـنــهـــات العصيمي
او دبوس الفحيحيل؟!!ـ
This comment has been removed by a blog administrator.
ReplyDeleteشنو ميزة الخمس دوائر؟؟
ReplyDeleteاذا لي نص صوت ما أبيها.
يعني حدي انقي خمسة وعشرة ينجحون؟
اذا جذي الحملة فاشلة.
Moody
ReplyDeleteالتصويت لأربع أو خمس مرشحين وراءه حكمة ، حيث يضمن التنوع في التمثيل بدلاً من وصول قوائم بكاملها تهيمن على المجلس.
وشكراً على حكمك على الحملة بالفشل بعد ? ساعات من انطلاقها
يعطيكم العافية و انشاءالله حملة ناجحة, يجب أن يكون للشعب دور
ReplyDeleteأفضل ان نفتح حساب في أحد البنوك و تجميع الأموال للدفع لاعلانات في الجرايد فيها هالأرقام و الفاكسات حتى يكون الضغط أكبر و الرقعة أوسع
أنا شخصيا أساندكم الا أنني سأستمر بمشروع البيض
الله الموفق
جنديف
ReplyDeleteيعني اذا الدائرة فيها 10000 صوت مضمون النجاح بربع الاصوات، واذا التنافس حامي وماكو مرشحين اقوية ينجح ابو 10%.
يعني مو ديموقراطية وماكو اغلبية تضايق الحكومة. وراح يصير عندنا 5 اعضاء من طائفة البهرة وخمس بهائيين و3 عبدة الشيطان. تمثيل غير حقيقي للشعب.
والله يعني انا انقل لي اصوات من فحيحيل والجهرة وخيطان واسجلهم على الصوابر والا قسائم وبيوت بنيد القار او الدسمة. محد راح يحس فيني والطعن في سجل الناخبين أصعب. وما يطلع من الدائرة اللي المفروض تكون شيعية ولا واحد شيعي
لو عندي فلوس وايد جان نجّحت مو نفسي بل خمسة : أنا وأربعة من حشاكم وياي.
يعني صرت كويتي على نص القيمة.
واقولك خمس دوائر وتصويت كامل 10 على عشرة أو لا.
أوعوا يا صاحين ماكو اغلبية ماكو ديموقراطية.
وتراها ان صارت اكو محاكم تنظر في الموضوع.
سنشارك من أجل كويت أجمل لأطفالنا
ReplyDeleteشكراً زيدون لك ولشباب ساحة الصفاة
شكرا لهم على الجهد
ReplyDeleteوشكرا لك على الدعم
لا أوافق على تعديل الدوائر لخمس
ReplyDeleteما أدرى عنكم بس مو مستعد أصوت حق تعديل يضمن وصول خمسين طبطبائى لمجلس الأمة
و كل تعديل و أنتو بخير
laish il2i7baaaaaa6 laish!
ReplyDeletelo kil wa7id issawi illi 3alaih chan i7na minziman b7'air.
3an nafsi sharakt ew bastimir fil musharaka lain youm itta9weet.
For once people lets be optimistic not for me not for you but for the sake of our children and their future.
read my blog and you will get the idea....maybe
ReplyDeleteيا جماعه الي حاس انه ماكو فايده من الحمله لا يحبط الشباب لانه مالا داعي.. خل يلتزم السكوت اذا حاس انه ماكو فايده.. صراحه جهد جبار يشكر عليه شباب ساحه الصفاة وعساكم عالقوه.
ReplyDeleteالخمس دوائر ستكون المسمار الأخير بنعش الحركة الليبرالية بالديرة
ReplyDeleteمن سيكتسح الإنتخابات القادمة هى الحركات الإسلامية و خاصة بعد دخول المرأة ....يعنى نسخة مكررة لسيناريو إنتخابات إتحاد الطلبة بالجامعة
مجلس فيه مستقلين فاسدين أفضل من مجلس يتحكم فيه إسلاميين فاسدين لا هدف لهم غير تطبيق الشريعة و تحويل الكويت لجهنم طالبان
أرفض الخمس دوائر فى ظل وجود أطراف حكومية فاسدة و لا إصلاح حقيقى بالبلد بوجودهم
I totally agree with Bo Jaij.
ReplyDeleteAlthough sometimes I try to be more optimistic regarding this issue. It turns out I can't help it
hug
ReplyDelete;]
معلش
bo jaij
ReplyDeleteبروحها الديرة كلها إحباط .. ولما تييلنا الفرصة ونشوف بصيص أمل (حلوة بصيص أمل) تيي تحبطنا زيادة
خلنا متفائلين أحسن لا نموت من القهر والكبت
To those who are frightened by religious parties overtaking the parliament: I do not see that the increase in the constituents would guarantee their reduction in 2007 parliament. At least the five electoral district?s option would give a better ground for fair competition and pave the way to an electoral system based on political parties and true democracy,and certainly would reduce the chance of corruption.
ReplyDeletealia
ReplyDeleteكلنا نعيش حالة الإحباط...و هى ليست وليدة هذه اللحظة....نعم نطمع بالخمس دوائر و لو لم أكن من الحالمين بإصلاح الدوائر و تقليصها لخمس أو واحدة لما تفاعلت أساسا بالموضوع من بدايته و نوهت فى مرات عديدة بأن الدوائر هى معركة واحدة فى حرب طويلة....و قد تبين لى من البداية بأن المعركة ليست بصالحنا ...مع تردد الحكومة الكبير بقبول التعديل لخمس دوائر
المشكلة ليست بالدوائر و ليست رغباتنا و أحلامنا بالإصلاح...و لكن هناك جبل جليدى أمامنا من الفساد ذو ثلاث قمم... مهما عملنا لن نستطيع التحرك خطوة صحيحة للأمام بوجود هذا الجبل...
لقد إنكشفوا و بوضوح هذه المرة..و الكل عرف الآن من هو يقف ضد إصلاح البلد...و ما أراه هو أن نركز جهودنا و طاقاتنا و اللى طلع جزء منها هالأيام فى مواجهة هذا الجبل الجليدى...و إذابته للأبد
لا يمكن أن يستمر الوضع كما هو عليه الآن....شعب بأغلب فئاته ينادى بالإصلاح ...و عجلة الإصلاح واقفة بسبب حفنة من الفاسدين
قد نخسر هذه المرة و لكن علينا الإستمرار بنفس النشاط فى مواجهة أعداء الإصلاح فى قضايا أخرى لا تقل خطورة عن تعديل الدوائر...الأمل دائما موجود و الإحباط سيتحول لتفاؤل إن شاء الله...تفاؤل مبنى على واقع لا إندفاع عاطفى ...مبنى على قراءة التاريخ لا على قصص بطولات خيالية....
نحن معا يجمعنا الإحباط و التفاؤل
msabah
ReplyDeleteI have HIMAM in mind for a post very soon
أولاً : يعطيكم العافية على هذا المجهود، وهذا التفاعل. سواء مع، أو ضد، أو من المحايدين.
ReplyDeleteثانياً: مقارنة بما حدث في دواوين الإثنين، فالتفاعل أقل إثارة وأكثر وعياً.
وإن خسرنا ما نطمع إليه (خمس دوائر، أو غيرها) فإننا تقدمنا خطوة نوعية في تنظيم عملية نقل الرأي العام لأهل التدوين إلى ذوي الشأن. وحتى الآن لا أعرف لماذا هذه الدائرة الضيقة لأهل الشأن.
طلعت الجماهير إلى الشوارع، كان البعض منها صاخباً. وتم إهانة بعض رجالات الكويت بالطريقة التي تم اعتقالهم فيها. واستخدمت خراطيم المياه، والغازات المسيلة للدموع.
وأنا أحيي فيكم هذه الروح...
بس يا جماعة، هناك مهمة لا تقل وزناً من عدد الدوائر. مطابقة أسماء الناخبين لعناوين السكن، قبل الإنتخابات. وهذي تحتاج إلى جهد أولي كبير، ثم رقابة دائمة.