كتب أحمد البغدادي يوم أمس مقالاً لاذعاً حول إعادة طرح موضوع تطبيق الشريعة الاسلامية وقانون الحسبة للمرة الألف - ألا يمل هؤلاء المطالبون من كثرة المطالبات والحقران الذي يأتيهم من الحكومة وغالبية الشعب؟ كأن تطبيق الشريعة هو الخلاص والحل لجميع مشاكل الدولة
يكتب الكثير من كتاب المقالات والمدونات أصحاب الإتجاه التقدمي حول إزدواجية جماعات الإسلام السياسي وبعض مواقفهم المتناقضة، لكن غالباً تنحصر كتاباتهم حول موضوع الساعة أياً كان. مقال البغدادي سطر أمجاد الجماعات المتأسلمة على مر السنين القليلة الماضية بشكل دقيق ومذهل، بل ومخيف أيضاً
طبعاً سينفعل البعض ويرمي بالتهم على شخص الدكتور البغدادي، فعلته من تركته، اللي بس يبي الشهرة ...و...و...إلخ، لكن ليتفضل من لديه أي معلومات مخالفة لما ورد في المقال ليفند هذه الإدعاءات. وقبل أن يوجه أحد أي تهم تجاه أي نواب أو أشخاص محسوبين على التيار التقدمي الليبرالي، دعوني أذكركم بأن الليبراليين - مهما اختلفتم معهم ومهما ارتكبوا من أخطاء أو تجاوزات - لم يدّعوا يوماً بأنهم يعملون حسب الشرع ولنصرة الأمة الإسلامية وغير ذلك من شعارات جوفاء يرددها المتأسلمين في كل مكان ومناسبة
أوتاد
يخادعون الله والذين آمنوا .......قرآن كريم
وبدأ موسم المطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية وقانون الحسبة, وكلنا يعلم ان الحكومة الكويتية المسلمة قد ردت اكثر من مرة اقتراح تعديل المادة الثانية من الدستور, باعتبار الاسلام المصدر الاساسي للتشريع خلافا لما هو قائم حاليا في المادة الثانية من الدستور الكويتي الميت اكلينيكيا من دون ان تجرؤ الجماعات الدينية في الكويت على اتهام الحكومة بالكفر لرفضها تطبيق الشريعة الاسلامية, ولو ان احد الكتاب الليبراليين قال بذلك لحكم عليه بالسجن, وقد ظهرت فتوى من السعودية تدعو الى وجوب قتل الدكتور شملان العيسى حين تعرض لهذا الموضوع قبل سنوات . ومن الملاحظ ان الداعين لتطبيق الشريعة الاسلامية في الكويت هم اسوأ ناس على مستوى التعامل باخلاص مع الدين الاسلامي, وسأقدم الامثلة التالية برغم يقيني القاطع ان الشعب الكويتي ما عاد ينفع معه علاج في مسألة تجاهله المتعمد لخطايا الجماعات الدينية سواء في الكويت ام في اي مكان في العالم, لكن نذكرها براءة للذمة
مجلة "الشاهد" الاسبوعية اتهمت وزير العدل السابق احمد باقر السلفي الانتماء بطمطمة لفتوى ضد احد كتاب السلف في جريدة الوطن, مطالبة اياه بالتوبة لوصفه عملية ولادة النبي بما لا يليق دينيا, ولم يرد النائب السلفي على الاتهام واثر السكوت برغم ان سكوته يدل على صحة ما ذكرته المجلة . هل طمطمة الفتوى الصادرة ضد احد المنتمين لجماعته السلفية من الاسلام؟ وهل يوجد عقاب شرعي له؟
جماعة الاخوان المسلمين ايضا طمطمت على الموضوع ولم تنطق حتى بكلمة, هل هذا من الاسلام؟
حفل نانسي عجرم الذي احيته جريدة الوطن, هل هو من الاسلام؟ طبعا لا, لكن لان في المسألة شيوخ, كل المتدينين صمتوا حرصا على مصالحهم التجارية والشخصية . السؤال : ما الحد اللازم لتطبيقه على من اقام الحفل ومن حضره ومن سكت عنه ؟
ما قام به وزير العدل الحالي من خرق للقانون وعدم مواجهة القاضي الموجود له, في الانتخابات الاخيرة, هل هو من الشرع؟ لماذا سكت المتدينون على خرق القانون؟ فالاجابة بسيطة . لانهم لا يؤمنون اصلا بدولة القانون
ما حكم الشرع فيمن صمت عن سرقة الناقلات؟ والجماعات الدينية كلها صمتت عن هذه السرقة للمال العام
الجماعات الدينية لم تنبس بحرف واحد عن الفساد الذي ورد في تقارير ديوان المحاسبة حول الفساد في البلدية والهيئة العامة للزراعة!! من الواضح جدا, ان كل موضوع له علاقة بالشيوخ لا تتحدث عنه الجماعات الدينية
جريمة التعدي على املاك الدولة والمخالفات الجسيمة لشركة الوسيلة التي يمتلكها احد النواب السلف, ويعمل فيها مجموعة من السلف, لماذا يسكت التيار الديني عنها, وهم الذين يقيمون الدنيا على حفلة عادية لا يوجد فيها خرق للقانون ولا تعد على املاك الدولة؟ لان المخالفات تابعة لجماعة دينية, يعني كل شيء مقبول
وزير العدل السابق, السلفي التوجه ظل موجودا في وزارة شاركت في حفل نانسي عجرم, وهو الذي تغيب عن جلسة التصويت على الحقوق السياسية للمرأة , لماذا لم يستقل من الوزارة ما دام الامر يتعلق بالدين؟
النائب الاسلامي برد عواد او العكس, اعلن موافقته للحقوق السياسية للمرأة برغم ان هذا التوجه يتعارض مع الرأي السلفي العام, ومع ذلك تم التغاضي عنه
الواسطات التي يقوم بها نواب التيار الديني في مجلس الامة لا تجد معارضة من الجماعات الدينية, برغم ان هذه الواسطة تخرق مبدأ المساواة بين المواطنين
هذه مجرد امثلة على حقيقة ان الجماعات الدينية لا تريد وجه الله سبحانه في مسألة تطبيق الشريعة, وما هو اكثر من سكوتهم عن سرقة المقالات التي قام بها احد اتباعهم, وكذلك سكوتهم عن الذي اساء الى النبي صلى الله عليه وسلم, لا لشيء سوى ان هذين الشخصين ينتميان للجماعات الدينية . ولهذا السبب يدعون الى تطبيق الشريعة وقانون الحسبة, لان هذه القوانين لن تطبق على اتباعهم ولا على اي قضية يكون طرفها احد الشيوخ, كما يتبين من حفل نانسي عجرم
ان تطبيق الشريعة يحتاج الى مؤمنين حقيقيين لا تأخذهم في الله لومة لائم, يملكون الشجاعة لمواجهة الحكام اذا اخطأوا, كما قال عمر بن الخطاب, لكن حين يكون تطبيق الشريعة في مجتمع مثل المجتمع الكويتي, يعتمد شعار اذا حبتك عيني, ما ضامك الدهر، فمن الأفضل للمسلمين ولغير المسلمين ان يظل الحال على ما هو عليه, حتى يقيض الله لهذا الدين مؤمنين حقيقيين على غرار اهل الخلافة الراشدة, لا اهل الخلافة الاموية او العباسية . وفي ظل نمط تفكير انتهازي يميل لصالح الاتباع والاعوان ولو كان الموضوع على حساب الدين, كما يتبين من الامثلة التي قدمناها والتي لا يمكن لعاقل او مؤمن ان لا يقتنع بها, فان الحديث عن الشريعة الاسلامية التي يريد التيار الديني تطبيقها في الكويت ليست هي الشريعة التي اقرها الدين الحنيف, وليست لاجل الدين الذي يتم التغاضي عنه اذا كان ضد مصالحهم, بل لاجل قتل الفكر الحر الذي يفضحهم, ولاجل المزيد من السيطرة والهيمنة وايذاء الليبراليين والتحكم في التعليم والحد من تطور الديمقراطية . هذه حقيقة ما تريده الجماعات الدينية بدعوتها المضللة, وهاهم الاخوان المسلمون في مصر يعترفون بشرعية الاتفاقات مع اسرائيل وهي تحتل القدس الشريف , فهل هذا من الاسلام؟ اتحداهم ان يجيبوا بالايجاب, ومع ذلك يتحدثون عن الاسلام
في ظل كل هذا الخداع والتضليل الذي تمارسه الجماعات الدينية, يأتون الينا ويتحدثون بكل صفاقة عن الاخلاق, وحق لهم ذلك. ألم يقل الشاعر العربي
خلا لك الجو فبيضي واصفري .... ونقري ما شئت ان تنقري
وفي بلد يخشى الناس مواجهة التيار الديني خوفا على الدينار والدرهم, لا عجب اذن ان يفعلوا ما يحلو لهم, حتى لو كان ضد الدين والاخلاق
يكتب الكثير من كتاب المقالات والمدونات أصحاب الإتجاه التقدمي حول إزدواجية جماعات الإسلام السياسي وبعض مواقفهم المتناقضة، لكن غالباً تنحصر كتاباتهم حول موضوع الساعة أياً كان. مقال البغدادي سطر أمجاد الجماعات المتأسلمة على مر السنين القليلة الماضية بشكل دقيق ومذهل، بل ومخيف أيضاً
طبعاً سينفعل البعض ويرمي بالتهم على شخص الدكتور البغدادي، فعلته من تركته، اللي بس يبي الشهرة ...و...و...إلخ، لكن ليتفضل من لديه أي معلومات مخالفة لما ورد في المقال ليفند هذه الإدعاءات. وقبل أن يوجه أحد أي تهم تجاه أي نواب أو أشخاص محسوبين على التيار التقدمي الليبرالي، دعوني أذكركم بأن الليبراليين - مهما اختلفتم معهم ومهما ارتكبوا من أخطاء أو تجاوزات - لم يدّعوا يوماً بأنهم يعملون حسب الشرع ولنصرة الأمة الإسلامية وغير ذلك من شعارات جوفاء يرددها المتأسلمين في كل مكان ومناسبة
أوتاد
يخادعون الله والذين آمنوا .......قرآن كريم
وبدأ موسم المطالبة بتطبيق الشريعة الاسلامية وقانون الحسبة, وكلنا يعلم ان الحكومة الكويتية المسلمة قد ردت اكثر من مرة اقتراح تعديل المادة الثانية من الدستور, باعتبار الاسلام المصدر الاساسي للتشريع خلافا لما هو قائم حاليا في المادة الثانية من الدستور الكويتي الميت اكلينيكيا من دون ان تجرؤ الجماعات الدينية في الكويت على اتهام الحكومة بالكفر لرفضها تطبيق الشريعة الاسلامية, ولو ان احد الكتاب الليبراليين قال بذلك لحكم عليه بالسجن, وقد ظهرت فتوى من السعودية تدعو الى وجوب قتل الدكتور شملان العيسى حين تعرض لهذا الموضوع قبل سنوات . ومن الملاحظ ان الداعين لتطبيق الشريعة الاسلامية في الكويت هم اسوأ ناس على مستوى التعامل باخلاص مع الدين الاسلامي, وسأقدم الامثلة التالية برغم يقيني القاطع ان الشعب الكويتي ما عاد ينفع معه علاج في مسألة تجاهله المتعمد لخطايا الجماعات الدينية سواء في الكويت ام في اي مكان في العالم, لكن نذكرها براءة للذمة
مجلة "الشاهد" الاسبوعية اتهمت وزير العدل السابق احمد باقر السلفي الانتماء بطمطمة لفتوى ضد احد كتاب السلف في جريدة الوطن, مطالبة اياه بالتوبة لوصفه عملية ولادة النبي بما لا يليق دينيا, ولم يرد النائب السلفي على الاتهام واثر السكوت برغم ان سكوته يدل على صحة ما ذكرته المجلة . هل طمطمة الفتوى الصادرة ضد احد المنتمين لجماعته السلفية من الاسلام؟ وهل يوجد عقاب شرعي له؟
جماعة الاخوان المسلمين ايضا طمطمت على الموضوع ولم تنطق حتى بكلمة, هل هذا من الاسلام؟
حفل نانسي عجرم الذي احيته جريدة الوطن, هل هو من الاسلام؟ طبعا لا, لكن لان في المسألة شيوخ, كل المتدينين صمتوا حرصا على مصالحهم التجارية والشخصية . السؤال : ما الحد اللازم لتطبيقه على من اقام الحفل ومن حضره ومن سكت عنه ؟
ما قام به وزير العدل الحالي من خرق للقانون وعدم مواجهة القاضي الموجود له, في الانتخابات الاخيرة, هل هو من الشرع؟ لماذا سكت المتدينون على خرق القانون؟ فالاجابة بسيطة . لانهم لا يؤمنون اصلا بدولة القانون
ما حكم الشرع فيمن صمت عن سرقة الناقلات؟ والجماعات الدينية كلها صمتت عن هذه السرقة للمال العام
الجماعات الدينية لم تنبس بحرف واحد عن الفساد الذي ورد في تقارير ديوان المحاسبة حول الفساد في البلدية والهيئة العامة للزراعة!! من الواضح جدا, ان كل موضوع له علاقة بالشيوخ لا تتحدث عنه الجماعات الدينية
جريمة التعدي على املاك الدولة والمخالفات الجسيمة لشركة الوسيلة التي يمتلكها احد النواب السلف, ويعمل فيها مجموعة من السلف, لماذا يسكت التيار الديني عنها, وهم الذين يقيمون الدنيا على حفلة عادية لا يوجد فيها خرق للقانون ولا تعد على املاك الدولة؟ لان المخالفات تابعة لجماعة دينية, يعني كل شيء مقبول
وزير العدل السابق, السلفي التوجه ظل موجودا في وزارة شاركت في حفل نانسي عجرم, وهو الذي تغيب عن جلسة التصويت على الحقوق السياسية للمرأة , لماذا لم يستقل من الوزارة ما دام الامر يتعلق بالدين؟
النائب الاسلامي برد عواد او العكس, اعلن موافقته للحقوق السياسية للمرأة برغم ان هذا التوجه يتعارض مع الرأي السلفي العام, ومع ذلك تم التغاضي عنه
الواسطات التي يقوم بها نواب التيار الديني في مجلس الامة لا تجد معارضة من الجماعات الدينية, برغم ان هذه الواسطة تخرق مبدأ المساواة بين المواطنين
هذه مجرد امثلة على حقيقة ان الجماعات الدينية لا تريد وجه الله سبحانه في مسألة تطبيق الشريعة, وما هو اكثر من سكوتهم عن سرقة المقالات التي قام بها احد اتباعهم, وكذلك سكوتهم عن الذي اساء الى النبي صلى الله عليه وسلم, لا لشيء سوى ان هذين الشخصين ينتميان للجماعات الدينية . ولهذا السبب يدعون الى تطبيق الشريعة وقانون الحسبة, لان هذه القوانين لن تطبق على اتباعهم ولا على اي قضية يكون طرفها احد الشيوخ, كما يتبين من حفل نانسي عجرم
ان تطبيق الشريعة يحتاج الى مؤمنين حقيقيين لا تأخذهم في الله لومة لائم, يملكون الشجاعة لمواجهة الحكام اذا اخطأوا, كما قال عمر بن الخطاب, لكن حين يكون تطبيق الشريعة في مجتمع مثل المجتمع الكويتي, يعتمد شعار اذا حبتك عيني, ما ضامك الدهر، فمن الأفضل للمسلمين ولغير المسلمين ان يظل الحال على ما هو عليه, حتى يقيض الله لهذا الدين مؤمنين حقيقيين على غرار اهل الخلافة الراشدة, لا اهل الخلافة الاموية او العباسية . وفي ظل نمط تفكير انتهازي يميل لصالح الاتباع والاعوان ولو كان الموضوع على حساب الدين, كما يتبين من الامثلة التي قدمناها والتي لا يمكن لعاقل او مؤمن ان لا يقتنع بها, فان الحديث عن الشريعة الاسلامية التي يريد التيار الديني تطبيقها في الكويت ليست هي الشريعة التي اقرها الدين الحنيف, وليست لاجل الدين الذي يتم التغاضي عنه اذا كان ضد مصالحهم, بل لاجل قتل الفكر الحر الذي يفضحهم, ولاجل المزيد من السيطرة والهيمنة وايذاء الليبراليين والتحكم في التعليم والحد من تطور الديمقراطية . هذه حقيقة ما تريده الجماعات الدينية بدعوتها المضللة, وهاهم الاخوان المسلمون في مصر يعترفون بشرعية الاتفاقات مع اسرائيل وهي تحتل القدس الشريف , فهل هذا من الاسلام؟ اتحداهم ان يجيبوا بالايجاب, ومع ذلك يتحدثون عن الاسلام
في ظل كل هذا الخداع والتضليل الذي تمارسه الجماعات الدينية, يأتون الينا ويتحدثون بكل صفاقة عن الاخلاق, وحق لهم ذلك. ألم يقل الشاعر العربي
خلا لك الجو فبيضي واصفري .... ونقري ما شئت ان تنقري
وفي بلد يخشى الناس مواجهة التيار الديني خوفا على الدينار والدرهم, لا عجب اذن ان يفعلوا ما يحلو لهم, حتى لو كان ضد الدين والاخلاق
أحتاج بيت شعر لأرد عليك هنا يا زيدون.لكنه لا يحضرني.
ReplyDeleteوينك يا ولادة؟؟؟؟help
........... و ما سمعت مناديا>
نسي البغدادي ذكر النائب السلفي "العلمي" الذي لا يترك صغيرة ولا كبيرة لأي وزير اعلام حتى سأله عنها و"سود عيشته" حتى جاء احمد الفهد ووظف احد انصاره غير الملتحين في الخارج
ReplyDeleteفما كان منه الا السكوت
==
المراد.... قالها بو انور وبو انور صادق
"ان تطبيق الشريعة يحتاج الى مؤمنين حقيقيين لا تأخذهم في الله لومة لائم"
وسلامتكم
ReplyDeleteما منهم أحد يحب إلهه
إلا ويمزجه بحب الدرهم
الشيخ محي الدين بن عربي، الفتوحات المكية
محيي = محي
ReplyDeleteمنذ وفاة الرسول ، لم تطبق الشريعة الصحيحة قط الا في حالات نادره للغايه وهي لا تتجاوز بضع سنوات من حكم خلفاء يعد علي الاصابع ، كل التطبيقات الاخري والتي تعد الان من احكام الشريعه ، كانت قرارات من الحكام الذين خلفوا الرسول ، وفسروا القرأن كما يشاؤون و كما يوافق مصالحهم ، و ساندهم في ذلك فقهاء السلطان الذين تواجدوا في كل وقت ومكان ، وهو ذات النهج الذي يطالب متشددينا بالعوده اليه كي يتمتعوا بما تمتع به اسلافهم من النغنغه والتمتع والدوس على رقاب الناس البسطاء عندما يصبح كل تفسير مطوع لديهم حكم نهائي .
ReplyDeleteهيّ هيّ يا أمة ضحكت من جهلها الامم
hopeless case
ReplyDeletezahagnaa
shagool o shakhali!
i agree with da Vinci
ReplyDeleteلا فض فوك ,,
ReplyDeleteبزيد علي قالة البغدادي موضوع النائب السلفي إلي أقبضوا عليه في تركيا سكران مع بنات ....و هم محد تكلم
و النائب إلي دخل معاه الكويت
Dildo
ترس جنطة وهم ما سو حق شيء
و سكتوا
متأسلمين = خمة
Da Vinci
ReplyDeleteقراءة تاريخ الحضارة العربية مهمة بس الأهم هو اللحاق بركب العلم الحديث
والا ترى راح ننداس بالرجلين
مشكلتنا كلنا صايرين سلفيين.. إذا بغينا نقنع أحد بفكرة نقول شوفوا الرسول شقال.. أو هالخليفة شسوى.. أو صلاح الدين شلون حكم
وننسى أن الزمن تجاوزنا وتجاوز حضارتنا من سنين.. والمتعة اللي نحسها لما نقرا عن بعض الإضاءات في تاريخنا (بغض النظر عن صحة هالإضاءات ودقتها) ما توكل خبز ولا راح تنفعنا في زمن العلم والتكنولوجيا
الأبدى أن نستغل الوقت والجهد في دراسة أسباب تقدم الأمم اللي تقود العالم اليوم
ولليائسين أمثال العزيز كله مطقوق الحديث التالي: عن البغدادي أطال الله عمره، عن الكواكبي طيب الله ثراه قال: كلمات حق أو صيحة في واد ، إن ذهبت اليوم مع الريح ، فستذهب غدا بالأوتاد
زيدون
صح.. مكشوفين
بس بعدين؟
خوش كلام شروق و لو اني شوي متحفظ بس نقطة جيدة انه يجب علينا التركيز عالمستقبل و بسنا من سوالف فلان سوا و فلان قال مع احترامنا الشديد لمقام هالفلان و الفلنتان
ReplyDeleteالسلام عليكم ....
ReplyDelete" ما يمدح السوق الا من ربح فيه "
مثل ينطبق على من ينادي بالشريعة بالقرن 21
بوصالح
ReplyDeleteعساهم ما يربحون
hug...thankyou.
ReplyDeleteهو هذا البيت بالذات.
بغض النظر عن اتفاقي او اختلافي مع مقالة البغدادي
ReplyDeleteبس ما تعتقد زيدون ان استمرار البغدادي على نفس الموجة كل يوم عن الاسلاميين (مو دفاع عنهم)امر مثير للشفقة ووضع سمج .. اعتقد كل كاتب محترف ينوع بمواضيعه .. بس ملينا ردود فعل انفعاليه
شعار البغدادي:
ReplyDeleteاكذب
واكذب
واكذب
حتى يصدقك الناس
والله كثرت أكاذيبه حتى صار من العبث أن نرد على أي واحدة منها
الكويتي الحر
ReplyDeleteقد تكون على حق، لكن مقاله هذا بالذات يأتي مع إعادة فتح موضوع تطبيق الشريعة للمرة المليون، وخاصة عندما قال
---
فان الحديث عن الشريعة الاسلامية التي يريد التيار الديني تطبيقها في الكويت ليست هي الشريعة التي اقرها الدين الحنيف, وليست لاجل الدين الذي يتم التغاضي عنه اذا كان ضد مصالحهم, بل لاجل قتل الفكر الحر الذي يفضحهم, ولاجل المزيد من السيطرة والهيمنة وايذاء الليبراليين والتحكم في التعليم والحد من تطور الديمقراطية. هذه حقيقة ما تريده الجماعات الدينية بدعوتها المضللة
---
أنا شخصياً أرى أن هذا الموضوع في غاية الخطورة ولن تكفي المقالات اليومية لمحاربته
والجماعة مو راضيين يفهمون ان الموضوع ما راح يمشي لو تحج البقر على قرونها.. ليتهم يشغلون وقتهم بمواضيع أكثر واقعية
q8links
بس؟؟ هذا اللي عندك؟ رد على كذبة وحدة على الأقل
آسف على تأخر الرد
ReplyDeleteزيدون
شدعوه عاد إذا رديت على كذبة واحدة من أكاذيب الدكتور البغدادي تقتنع إنه كذاب.
غالبا ستستمر في الدفاع عنه، فليس هناك فائدة من ردي على أي كذبة، مع العلم أن هناك مجموعة كبيرة من الأكاذيب التي أتخم بها مقاله.
نقطة أخرى: إذا خصصت كذبة واحدة بالرد عليها أكون قللت من قيمة باقي الأكاذيب
أنا منذ تطاول البغدادي على مقام الرسول محمد صلى الله عليه وسلم واتهمه بالفشل، سقط من عيني تماما وأصبح لا يساوي فلس.
هنا بعض التعليقات على أكاذيب أمثاله
كلامك غير كافي، وأنا لن أقتنع بأنه كذاب إلا عندما تأتيني بأدلة تثبت ذلك
ReplyDeleteرد على المقال نفسه وليس على شخص الكاتب، لأن أي كاتب بإمكانه يكتب نفس الكلام وبإمكانك أن تتهمه بالكذب إلى أن تشبع، لكن أعطينا ولو دليل واحد يفند كلامه
شدعوه ما نستاهل؟ نورنا الله ينور عليك
السلام عليكم ....
ReplyDeleteاذا صنفنا الكاتب احمد البغدادي انه من النوع اللي :
يكذب يكذب ويكذب !!
اذا ماذا نصنف الكاتب احمد محمد الفهد ؟؟؟؟
افيدونا افادكم الله ووقاكم سوء الظن :)
رغم عبثية الأمر إلا أنني سأحاول أن أجد بذرة الإنصاف في نفسك رغم تشككي في أنك ستقبل الحق عندما يتبين لك
ReplyDeleteمثالي على أكاذيب الدكتور أحمد البغدادي هي في قوله في المقال سالف الذكر: وهاهم الاخوان المسلمون في مصر يعترفون بشرعية الاتفاقات مع اسرائيل وهي تحتل القدس الشريف , فهل هذا من الاسلام
واضح أن ما يقصده البغدادي من الاتفاقات هي تلك الموقعة بين إسرائيل والسلطة الفلسطينية أو الأطراف العربية الأخرى والتي نتج عنها الاعتراف بإسرائيل
وها هو الدليل الذي ينفي جملة وتفصيلا هذا الأمر وأنه محض افتراء وبهتان على جماعة الإخوان
نائب المرشد العام ينفي المزاعم الصهيونية ويؤكد أن الإخوان المسلمين لم ولن يقدّموا فتوى تبيح لـ "حماس" الاعتراف بإسرائيل
ينبغي أن يعتذر البغدادي وغيره ممن طاروا فرحا للخبر المكذوب كما ينبغي أن تعترف أنت يا زيدون أن البغدادي يكذب، أو هو ناقل الكذب
صحيح أن ناقل الكفر ليس بكافر، لكن ناقل الكذب كاذب
لا أدافع عن أحمد محمد الفهد ولا أعرف أصادق هو أم كاذب
ReplyDeleteq8links..
ReplyDeleteالله يهداك، على الأقل احترمني واحترم بقية القراء وفند احدى ادعاءاته التي تخص الأحزاب الإسلامية هنا في الكويت... ما علينا من اللي برة
صدق توقعي
ReplyDeleteولم أظن أن يأتي منك أكثر من هذا
سلاما
بل أنا صدق توقعي يا عزيزي
ReplyDeleteأهلاً فتى الجبل.. اسمح لي أن أختلف معك بشأن الإنصاف وسوف أفترض أنك لا تقيم معنا في الكويت لأن ليس لدينا جبال؛ يرجى تصحيح معلوماتي إن كنت على خطأ
ReplyDeleteقد لا تهمك شؤون الكويت الداخلية، فهي لا تؤثر بشكل مباشر على أحداث ومجريات العالم العربي لكنها تؤثر على حياتنا هنا بشكل يومي
أخينا بالله
q8links
الذي يعيش معنا في الكويت تجاهل كل الإتهامات الخطيرة التي وجهها البغدادي واحدة تلو الأخرى للجماعات الإسلامية الكويتية بالذات وركز على تهمته للإخوان المسلمين في مصر... وهذا هو المخرج السهل للأسف
مثل ما تفضلت، الكذب والنفاق والتزوير موجود لدى جميع الفئات والليبراليين ليسوا أفضل من غيرهم كما ذكرت في تعليقي الأصلي على المقال.. لكن عندما يتدثر هذا الكذب والنفاق والتزوير بغطاء إسلامي، فهذا يجعل الجرم أكبر بكثير برأيي الشخصي
حماسي ضد الجماعات الإسلامية التي تتحكم في كل شؤون حياتنا التي لا تعنيها، لا يساوي شيئاً للأسف مقابل سطوتهم وقوتهم المسلّطة على رقاب خلق الله بدعم من حكومة جبانة تخاف من ظلها .. فلا تتعجب إن ضقنا ذرعاً منهم وأحسسنا بالإختناق، فهذا فيض من غيض
شكرا لفتى الجبل (الكويتي) لرده المؤيد
ReplyDeleteأما البقية من شلة الردح والرقص فلا أسمع لهم حسا
ربما هم يتوارون خجلا الآن عندما تبيّن كذب البغدادي ودفاع زيدون المستميت عنه رغم وضوح افتراءاته
للأسف لقد رسبت يا زيدون في امتحان الإنصاف والأمانة
تلفون وتدورون ومحلكم راوح
ReplyDeleteيا جماعة قبلنا رد كيو8لنكس، والحين نبي واحد ثاني غيره يرد على الاتهامات التي تخص الكويت فقط
انزين؟؟؟
ضمير الوطن
ReplyDeleteشكراً لكني لا أحتاج لإعتذار، طلبي البسيط هو الرد على الادعاءات التي تخص الكويت فقط... فهل من مجيب؟
السلام عليكم ....
ReplyDeleteاسمحلي زيدون ان اخالفك يتاييدك لكلام كويت لينكس .....تبرير كويت لينكس خاطيء ...اللي قاله البغدادي عن الاخوان المسلمين بمصر وعن قبولهم واعترافهم باتفاقية السلام اللي وقعتها مصر ....المرشد يتكلم عن شي ثاني ليحول الاضواء عن الموضوع الاصلي ......واللي يبين انه تنظيم دولي هو رد المرشد لما قال انه ما اعطى فتوى لحماس !!! يا سلام !! كل هالشيوخ اللي بفلسطين وحضرته هو اللي يمشي حماس بفتوى عبر البحار ؟؟؟
ولو تذكر لما تكلمنا عن حملة يعجبني حياؤك وعطيت الاخوان الحلوين امثلة عن قلة حيا الدينين بالكويت وبرة الكويت ...شنو علقو ؟؟ قالو انا اخلط الحابل بالنابل !! ....ويا حلوين ...ان عدتم عدنا
لما قلت قبلنا كلام كيو8لنكس، يعني انزين.. خلصنا.. هاتوا اللي بعده، وليس لأني موافق عليه
ReplyDeleteالطارق... الآن دورك لأنك قلت أن مقال البغدادي قصة ثانية تملؤها المغالطات... واللي يسلمك وضح لنا مغالطة وحدة وتكون محصورة في الكويت، وليس مصر أو فلسطين
فتى الجبل
ReplyDeleteشكراً. صدقني ان قلت ان حماسي يعميني من كثر اللي نشوفه منهم بأعيننا، سواء كتب البغدادي أو لم يكتب
7bait agol lkom kelmtain wdy tsm3ooonhom . . bs tra klamkom klam yahal . tra ana lany mn el salaf wala men el e5wan wla '3airhom , bs klamkom ybayen inna kel elly bldeera ray7een feha ? hatha elly t89dona ? wetha mo 3ajbeenkom hthol meno elly 3ajnkom ?! elb'3dady? kel elly a3arfa 3anna enna insan safel ma3a e7tramy lkom . shlon ytjra2 w ygol enna elrsol 3laih el9lat wel slam inah fishal btblee'3 elda3wa ? ma yst7y?ma y5af rbah? wentaw yally t7boona . . mo 3aib 3laikom?! ana ma a7b ashof deerty t9er chthy
ReplyDeletetra kelna kuwaityeen wkelna ahal !
lay mota btmoon chthy ....
wala ina a'3lbyatkom ma 3endhom salfa ... asf ... bs hathaa elly 9ayer . n9e7a .. 5afaw rbkom wshofaw ma9la7tkom.