ما هي الفائدة المرجوة من محاولات إغلاق موقع محمد الجاسم؟ ومتى يدرك من وراء هذه المحاولات أن عصر حجب الآراء والمعلومات قد ولى من غير رجعة؟
لاحظت في مقالاته في الآونة الأخيرة أنه لا يتوارى عن ذكر أسماء الشيوخ وتوجيه النقد المباشر لهم لكنه توقف عن ذكر إسم رئيس مجلس الأمة وزمرته بالتحديد عند توجيه سهام النقد، حتى فيما يخص عملية السيطرة على شركة المال للإستثمار التي تمت مؤخراً... هذا وانت طالع الثاني وماخذ الرئاسة، عيل لو خسران شنو بتسوي؟؟
فهل الكلام في مقاله الأخير عن حجب الموقع موجه للشيوخ من آل الصباح أم الشيوخ الجدد على حسب وصفه؟
لاحظت في مقالاته في الآونة الأخيرة أنه لا يتوارى عن ذكر أسماء الشيوخ وتوجيه النقد المباشر لهم لكنه توقف عن ذكر إسم رئيس مجلس الأمة وزمرته بالتحديد عند توجيه سهام النقد، حتى فيما يخص عملية السيطرة على شركة المال للإستثمار التي تمت مؤخراً... هذا وانت طالع الثاني وماخذ الرئاسة، عيل لو خسران شنو بتسوي؟؟
فهل الكلام في مقاله الأخير عن حجب الموقع موجه للشيوخ من آل الصباح أم الشيوخ الجدد على حسب وصفه؟
حتى بوراكان... أشوفه ممتنع عن الكتابة هاليومين وقد يكون ذلك بسبب هجومه الشرس على الأحزاب الإسلامية وارتجاف بعض ملاك القبس منهم... فهل وصل بنا الحال بأن أصبح انتقاد آل الصباح مسموح به لكن الويل والثبور لكل من تسول له نفسه انتقاد الأحزاب الإسلامية أو حزب الشامية والضاحية ؟؟؟
بعد اتخاذ هذه الخطوة المرتقبة
ReplyDelete---
الهدف هو ارعابنا نحن في عالم المدونات وخاصة البرتقالية منها
واما مدونات فلان قال لعلان
فلن يلتفت لها الرقيب الغبي
---
بوراكان وغيره ماركة معارضة قديمة
بمعنى ان الضغط على ملاك الصحب لتقييد بعض الكتاب المعارضين
امر مالوف وبالامكان ايقافهم
اسلوب قديم يعني
---
لكن اين المشكلة؟
في الخطر الجديد
المدونات البرتقالية
لا رقيب ولا حسيب
واول ما شطحت نطحت بالحكومة والمجلس
وصيـــــــــرتها خمس دوائر
---
ماذا سيفعلون بالمستقبل ؟ هذا هو سؤال الحكم والحكومة عن المدونات
ما الحل؟
لا يوجد غير الطرق البدائية وكأن المدونات مثل رواية لمنيف
او جريدة القدس العربي
يمكن منعها فترة من الزمن
---
الجاسم ربما اثار مالديه كنوع من الدعاية وربما لا ولكن من المؤكد ان كتاباته تعور
ولها انتشارها
---
حزب الشامية هو الاقرب في التخمين
اما التيار الديني
فحاصنته لم تصل لهذ المواصيل بعد
أظن ان الامر لا يعدو سوى استراحة محارب لبو راكان، و للأسف فان المصالح هي من تحدد توجهات الكتاب هذه الايام.....!!! ارعاب و تخويف البلوغات امر لا أظنه مجدي لمجهولية القائمين على كل مدونة و استحالة اثبات ملكيتهم او مسئوليتهم لتلك المواقع، و الحق يقال بأنني سمعت الكثير من التحذيرات بعد ما اوردت من كلام، و كانت تحذر من استدعاءات من قبل امن الدولة و خلافه و تعاون كواليتي نت و غيرها في الكشف عن هوية اصحاب البلوغات، الامر لا يعدو كونه مادة لوكالة يقولون و لو كان ذلك حقيقيا لسمعنا عن مساجين الرأي السياسي من المدونين
ReplyDeleteتحياتي
استغرب كمية الهجوم من قبل محمد الجاسم على الشيوخ وهو من كان يعيش في ظلهم ايام جريدة الوطن
ReplyDeletefuzzy
ReplyDeleteاذا تقرأ كلامه بتأني تجد أنه ليس هجوم على الإطلاق، بل حرص على مصلحتهم ومحاولة لتنبيه الشيوخ للخطر الذي يهددهم ويهدد بيت الحكم. واذا كان كلامه قاسي فذلك لأن الوضع لا يحتمل المجاملات
بغض النظر
ReplyDeleteسواء كان شديد الهجوم او موضوعي
احنا نبي الفرص تكون متكافئه
هامش الحريه المباح للاسلامين
يكون ذاته هامش الحريه لغيرهم
نبي الناس تتسع صدورها للنقد
ما نبي اي ناقد يشوفنه على اساس انه حاقد
ببساطه نبي جهه وحدة تحكمنا بمعايير موحدة
مو اكثر من جهه تتخذ القرارات
محدثين السلطة كمحدثي النعمة
ReplyDeleteليس عندهم حس التعامل فيما يملكون
لذلك فان عدائهم يكون اقوى من عداء الاخرين و انتقامهم سريع و قوي
و كما يقول الشاعر
و ضعيفة حتى اذا قدرت قتلت
تلك قدرة الضعفاء
Dear Zaydoun, there are rumors that Moh'd Al-Jasem attacks as way of backmail to get paid. I have no hard evidence but your comment about the "advice" might support that notion.
ReplyDeleteFinancial and religious powers are gaining control successfully because no one is stopping them. I know I sound like a broken record, but who is doing what to keep things in check?!
Attacks on blogs are already on in Egypt, KSA and even UAE. We are next for sure.
فزي
ReplyDeleteوالله كلامك عدل
واعتقد انها نوع من الدعايه لموقعه بعد ان فتر القراء عن حنته المعتاده
فيزززي
ReplyDeleteوالله انك ابو العدل ....صاج على قولة المثل ابوزيزي يدور العيوووون
والله من وراه قصدي
افهم يا فهيم
والصلاة والسلام على رسول الله
وتسلمون
حتى انا بعد مدونتي خف الدوس عليها هاليومين، فقلت خل أحط أي موضوع ناري عشان يرتفع عدد القراء
ReplyDeletezaydoun
ReplyDeleteتقول انه حرص وانا اوافقط الرأي ان الوضع الحالي لبيت الحكم خطير .. لكن هذا لا يمنع ان اسلوب الكاتب محمد الجاسم يتسم بالدفاشة ويتعدى الدفاشة احيانا حتى يصل الى التطاول .. بينما الصحافه في الكويت تتمتع بحيز وافر من حرية النقد البناء .. لكن قد يعزف القراء عن قراءة المقالات التي تتعمد التجريح لمجرد ان الكاتب يجد متعة في هذا الاسلوب.
----------
زيدون مدونتك من أفضل المدونات الموجودة على الساحة وان خف عدد المعلقين لا القارئين فأنت أعلم ان شهر رمضان شغل الناس مابين عباده وزيارات وتواصل وتلفزيون وبلعة
:)
المهم الخيرة بالكيف لا بالكم
UmmEl3yal
ReplyDeleteFinancial and religious powers are gaining control successfully because no one is stopping them.
اعتقد انهم آداة سياسية لخلق توازن ولا تخافين اليوم عندهم سلطة وقوة لكن دوام الحال من المحال
وان غدا لناظره لقريب
fuzzy
ReplyDeleteمشكور عزيزي، كنت قاعد أطفركم... وكما قلت الأسلوب الدفش ضروري هالأيام لأن الوضع لا يحتمل المجاملة
إذا تبون إثبات على سالفة تعاون شركات خدمة الإنترنت مع السلطات الأمنية فى إصطياد ((المشاغبين)) إقرؤوا مقال فؤاد الهاشم فى عدد اليوم الثلاثاء و هذه هى الفقرة المهمة منه علشان لا ألوع جبودكم فى تصفح تلك الجريدة
ReplyDelete_____________________________________
كنت ـ على مدى سنوات ـ من النوع المتسامح مع الذين يبعثون برسائل قذرة أو تهديدات عبر الانترنت، لكن الوضع تغير منذ أيام بعد ان أصبح لدينا في ?الوطن? ـ ?كاشف بريد الكتروني? ـ واعني به المقدم ?عبدالرحمن الجزاف? مدير ادارة المهام الخاصة بالإدارة العامة للمباحث الجنائية، ولأن جهوده الطيبة، وبتعليمات من العميد عبدالحميد العوضي مدير عام الإدارة العامة للمباحث، وبرعاية من اللواء ثابت المهنا الوكيل المساعد لشؤون الأمن الجنائي بوزارة الداخلية قد اثمرت اصطياد احد هؤلاء المنحرفين الذين يتقيأون سماً زعافا ثم يبعثونه الى خلق الله! ونحن اليوم نشكر شركة ?كوالتي ـ نيت? على تعاونها لإيقاف تلك الجراثيم عند حدها عبر تزويد رجال الداخلية بكل معلومة تتعلق بهم! لذلك، نحذر هؤلاء من مغبة إرسال بقايا استفراغهم الى ?الوطن? لأن ?الكاشف? سيجعلهم في متناول أيدينا ليقول القضاء كلمته فيهم، فان كان كويتيا ?سنكسر ظهره? بالتعويضات المالية، وان كان وافدا فان... بلده أولى به منا! خالص الشكر للواء والعميد والمقدم.. ويعطيكم العافية!
____________________________________
و إذا هذى مو نغزة من جريدة حكومية حق كل أصحاب المدونات و مواقع الإنترنت المشاغبة كمدونة الزميل زيدون ..لا أعلم ماهى النغزة
أهلا و سهلا يا كويت 2006 ..إشخليتو حق سوريا ؟
والله اهما الخسرانين من هالسوالف الباخية
ReplyDeleteفزي .. الله يسمع منك .. بس: قل اعملوا .. وان الله لا يغير ما بقوم حتى يغيروا ما بأنفسم .. وما نيل المطالب بالتمني ... مو؟
ReplyDeleteUmmEl3yal
ReplyDeleteكلامج كله عدل .. بس اللي حاصل ان احنا هدينا المشاكل وتغرفنا نهاجم بعضنا .. والمفروض ان نركز جهودنا على البناء والتنمية والتطوير .. بدال ما بعض الناس قاعده تقول فلان باق وفلان اختلس .. في قانون ومحاكم تحل هالامور.. احنا الحين تونا مليونين ونص ومشاكل الدنيا كلها عندنا !! الله يعين لو نشد حيلنا ونتكاثر ونصير خمس ملايين اشبيصير فينا ! بنعيش بمخيمات وملاجئ ايواء الظاهر هاهاها
ناطرين ناس تخطط لي جدام وتشوف الكويت عقب خمسين سنه جدام .. مو ناس تطالب باسقاط قروض وحسنات حكومية
bo jaij
ReplyDeleteعيب على كوالتي نت - وهي شركة يفترض أن تكون وسيلة لنشر وإيصال المعلومات - أن تشارك بالوشاية والفتنة
---
لا أدري عن ماذا يتحدث الهاشم بالضبط، لذلك سأمتنع عن التعليق
Zaydoun
ReplyDeleteالهاشم يتحدث عن الإيميلات الغاضبة التى وصلت له و لزملاءه بالجريدة و لم يحدد بخصوص أى موضوع
هل هى إيميلات غاضبة كردود من القراء عن المقالات القذرة التى نشرت ضد الحملة البرتقالية و المشاركين بها
أو ربما إيميلات من لم يعجبهم موقف الجريدة المشبوه فى معظم القضايا السياسية و الإجتماعية و الإقتصادية بشكل عام
المهم هنا دور شركات خدمة الإنترنت فى الإفصاح عن هويات المشتركين و ليس فقط للسلطات الأمنية بل حتى لأصحاب جريدة الوطن أو من تراه فى صفها
لم يتبقى إلا أن يأتوا لديوانياتنا و يسجلون أحاديثنا
أووه هذى سووها من زمان...نسيت
رجاء اسمه الشيف فؤاد الهاشم
ReplyDeleteاحلى شي خدمة
MTC
تعلم كيف تطبخ كبة بطاط بالربيان مع الشيف فؤاد الهاشم !!! ماكو شغل !! مو ناقص اللا باجر يقولون تعلم كيف تطق اصبع مع الموسيقار فؤاد الهاشم
Zaydoun
ReplyDeleteملاحظة بسيطة بالنسبة لشركات الانترنت او اي شركة قطاع خاص .. ان الادلاء بمعلومات خاصة عن العميل الى المباحث عمل غير قانوني لان العقد يجب ان يشمل هذا البند . واعتقد يتوجب اذن من النيابة .. ولا شرايكم ؟
أرجو ملاحظة تزامن تعاون شركة كواليتى نت مع الوطن فى الكشف عن هويات خصومهم يتزامن مع تحذير محمد عبد القادر الجاسم بقرب إغلاق موقعه من قبل السلطات
ReplyDeleteHmmmmmmmm
لم يتبقى لنا شيء
ReplyDeleteشلون صاير القمع وكتم الأفواه بعد؟؟
كوالتي نت
رئيس مجلس الامه
غرفة التجارة والصناعة
الرياضه
التجارة
ومشاركة بالحكم
الاستيلاء على الشركات
باقي بس يطلعنا من بيوتنا ويقعد
kwaitiyya
ReplyDeleteكان غيرهم أشطر
تذكرت مقابلة ناصر الخرافي
ReplyDeleteكان يلبح على موضوع الخصخصة وقال لو يخصصون الكهرباء احسن عشان ما تنقطع عليكم !!
حاط العين عليها
فزي .. الله يخليك لا تقول مخيمات تصير بمرة ملك والا ليلة القدر :)) الله يستر على مستقبلنا. أنا مو متفائلة
ReplyDeleteبس أنا متفقة معاك على التركيز على البناء والتطوير بدل من التحلطم والسلبية. والتطوير يبدأ بالبيت وينتهي بالساحة السياسية -- ان شاء الله :)
اما على الحرية الشخصية والخصوصية وتقديم شركات الاتصالات والانترنت معلومات بدون سند قانوني .. هذا للأسف عرف سائد في كل هالشركات. المباحث وأمن الدولة والمخافر تحصل المعلومات برفعة تلفون
Kwaitiyya
ReplyDeleteالخرافي طرح مشروع محطة كهرباء خاصة منذ سنوات .. الظاهر سيعاد طرح المشروع قريبا ... لان الحكومة مسكينة مو قادرة تبني محطات جديدة
عاد نبي محطه تولد كهرباء 500 فولت مو 240 فولت
دام بتصير بفلوس السالفة