قرأت خبر في صحف يوم أمس عن تصويت الجالية الجزائرية في الكويت في انتخابات الجزائر التشريعية لدى القنصلية الجزائرية، كما قرأت قبل ذلك عن تصويت الجالية الفرنسية في انتخابات الرئاسة الأسبوع الماضي أيضاً لدى قنصليتها، وكل أربع سنين نقرأ عن تصويت الجالية الأمريكية في انتخابات الرئاسة والنيابة لدى السفارة الأمريكية هنا
إلى متى سيستمر ربعنا في محاولاتهم تقليص عدد الأصوات الإنتخابية الكويتية بأي شكل ممكن فلا يسمح لأي مواطن كويتي مقيم خارج البلاد أو مضطراً للسفر بالتصويت لدى سفاراتنا المنتشرة حول العالم؟؟
هل هناك تخوف من التلاعب بصناديق الإقتراع مثلاً؟ هل يخشى السفراء تحويل سفاراتهم إلى مراكز انتخابية تغطيها صور جميع المرشحين بطلاّتهم البهية؟
أفيدوني أفادكم الله
إلى متى سيستمر ربعنا في محاولاتهم تقليص عدد الأصوات الإنتخابية الكويتية بأي شكل ممكن فلا يسمح لأي مواطن كويتي مقيم خارج البلاد أو مضطراً للسفر بالتصويت لدى سفاراتنا المنتشرة حول العالم؟؟
هل هناك تخوف من التلاعب بصناديق الإقتراع مثلاً؟ هل يخشى السفراء تحويل سفاراتهم إلى مراكز انتخابية تغطيها صور جميع المرشحين بطلاّتهم البهية؟
أفيدوني أفادكم الله
صراحة ما عندهم سالفة
ReplyDeleteخصوصا و ان الكويت دولة يقيم فيها 95% من سكانها يعني الناس اللي برة لو صوتوا أو لم يصوتوا فان اصواتهم تقريبا ما راح تفرق
عكس مصر و الهند أو هالدول اللي مواطنيها بالآلاف و الملايين برة
فشحقة ربعنا خايفين؟
عالأقل شكلكم اكثر تحضرا
وعلى الأقل ما يلعوزون إجازات الصيف مثل الانتخابات اللي طافت
ReplyDeleteبعض السفارات مالها خلق..هاللغوه
ReplyDeleteحقيقة..سألت احد الاصدقاء وهو يعمل في احدى سافارتنا في الخارج نفس السؤال..قال حتى لو طبقوه مالنا خلق نجابل..قلته وجهة نظرك هاذي الشخصية ..قالي..لا السفير..مايبي مشاكل..وناس تشك انه ما وصل الاصوات او ناس تشك انه صاير لعب بالاصوات..الخ
بعدين ربعنا يطالبون بالتصويت بالخارج أسوة بالعلاج بالخارج
ReplyDeleteسألت بالموضوع مرة وقيل لي بأن هناك عراقيل قانونية ، حيث يتوجب تواجد قاضي في لجنة التصويت في السفارات
ReplyDeleteإذا كان ذلك صحيح فالقانون المنظم يحتاج تعديل
التصويت من خارج البلاد
ReplyDeleteوالعلاج في الخارج
والطرق الملتوية لانهاء معاملات المواطنين من نواب معينين ورفض نفس المعاملات من نواب اخرين
كل هذه مطلوبة لفرض التحكم، ربما يكون واهي وغير مفيد ولكنه على الاقل يعطي الاحساس بالتحكم
ولو انه في كثير من الاحيان ينفع
في الانتخابات الماضيه كانت تذاكر السفر محجوزة وجاهزة لاغلب من اعرفهم من الدارسين في الخارج او حتى اللي يعالجون بره
بالنسبة لي كانت شراء اصوات لكن بطريقة غير مباشرة!
وتصبح اصوات مضمونة
..
وبالتأكيد قبل كل هذا، كل السفراء سيكونون معارضين..لنفس السبب اللي ذكره الاخ
Krakatoa
مالهم خلق عوار راس
كأني طولت شوي
كل الانتخابات الخارجية تتم بوجود مندوب قانوني اوفي حالتنا قاضي لجنة
ReplyDeleteمافي مشكلة انهم يفرزون قاضي لكل سفارة
مع ذلك ما افتكر انها المشكلة ...
خل ناخذها بصورة ادق ...منو اللي موجود بره وبينتخب ؟
1- طلبة
اغلبهم ما وصل سن الانتخاب او مو مقيد
2- دبلوماسيين
وهذيل عددهم مو بالكثرة المطلوبة
3- مقيمين بالخارج
عددهم قليل وبعضهم حقهم موقوف
4- سياح
سفرهم موسمي واغلبهم ينتخب ويسافر
5- موفدين بدورات ومؤتمرات
اذا كانو عسكريين وهم الاغلب فمالهم حق انتخاب ... اذا كانو مدنيين فاغلب الدورات تكون بالصيف اما الباقي فتكون مؤتمرات مدتها بين ثلاث ايام لاسبوع وبحد اقصى 10 ايام وتكون مركزة واغلبهم ماعندهم وقت للانتخابات
احنا ماعندنا هجرة للخارج بكثرة مثل باقي الدول او قوات بحجم كبير متواجدة خارج الحدود لوقت طويل وتتطلب انها تمارس حقوقها خارج الدولة
النقطة الاهم بالموضوع ::
هل فعلا كل المقيدين بالجداول الانتخابية الموجودين بالكويت وقت الانتخابات يروحون ينتخبون ؟؟
الاقبال عموما قليل على الانتخابات بالداخل فما بالك بالخارج !
تحياتي
بو صالح، الأصوات راح تكون قليلة ومالها تأثير واضح صح بس آنا مع تطبيقها لأنها تعطي صورة مشرفة عن الكويت ولأن الطلبة في الخارج يستحقون فرصة التصويت
ReplyDeleteثلاث مراكز اقتراع واحد في لندن
أو باريس للمتواجدين في أوربا، وواحد في نيويورك أو واشنطن وواحد في القاهرة أو بيروت كبداية
وجانديف، يعني وزارة العدل ما فيها توفر لنا ثلاث قضاة لأبنائنا في الخارج؟
زيدون.. موضوعك والتعليقات ذكروني بأيام التدوين الأولى :)
ما نتحرمش منك يا بيه
Shurouq :
ReplyDeleteالموضوع بوجهة نظري اما نطبقه صح او ماله داعي نطبقه ...سالفة نطبقه علشان نعطي وجه حضاري للكويت شي حلو بس راح يكون تطبيقه قاصر ...ليش ؟
ثلاث مراكز ماراح تسمح للكل انه بنتخب بسبب الانتقال وتكلفته ناهيج عن الاقامة والتعطيل عن المصالح او الدراسة ...اما انه توزريع شامل لكل الكويتيين بالخارج او ماله داعي
لانه مجرد شخص واحد ما قدر ينتخب بسبب البعد او التكلفة راح نكون صادرنا حق الانتخابي مقابل تلميع واعطاء مظهر احنا قصرنا بجعله حقيقة وواقع ومسينا بالحق الدستوري لهالشخص
تحياتي
زيدون
ReplyDeleteلاحظ أن أغلب حالات التصويت بالسفرات أصحابها الدول العربيه القمعيه أي الهدف حصول الريس على
99.99%
ما أذكر أن انتخابات الدول الغربيه صارت بسفارتها بالكويت نفس ما تسوي الدول العربيه.
أحد زملائي العرب قال لي أنه تأخر مره بالتصويت حق الإنتخابات الرئاسيه
بدولته فقام ممثلي السفاره باللإتصال فيه وتهديده
جان زين نقدر نصوت من برة الديرة
ReplyDeleteبس أنا ما أحبذ هالفكرة تتطبق ألحين
وخاصة إن معظم الكويتيين في الخارج هم من الطلبة..وطبعا الكثير منهم متأثر بالقبلية و الطائفية البعه بشكل أبشع من الموجود في الكويت و ظاهر للجميع
راح تصير عملية التصويت في السفارات التي معظم موظفيها "محسوبية" بربسة و لعب عيال
إذا إستقرت الأوضاع في الكويت من ناحية الذمم في التصويت حينها نستطيع تطبيق هالفكرة الحضارية
One box at Harvey Nichols "Knightsbridge" and another one at Marks&Spencer "Marble Arch" will be more than suffecient to attract the voters during the Summer.
ReplyDeleteالنقطة الأهم، مسألة سواسية. اللي بالخارج أيام الإنتخابات، ويريد هذا الحق في التصويت.
ReplyDeleteآنا ما أتكلم عن اللي ما يبي يصوت، هذا النوع موجود داخل وخارج الكويت.
Karakatoa,
الصجية إن معظم العاملين في السفارات بالخارج، معظمهم، موظفين حكومة، مالهم حتى خلق الدوام...
ومشغولين مع تلبية طلبات الأحباب المتواجدين في تلك الديار.
مثال: شوف مجموع العاملين في دول لغتها غير عربية، و غير إنجليزية، وشوف من اللي قعدوا هناك أكثر من سنة، وكم نسبة اللي حاولوا يتعلمون لغة أهل تلك البلاد؟
ما لهم خلق...