مبروك للشعب الأمريكي اختيارهم للسيناتور الشاب براك اوباما رئيساً للولايات المتحدة الأمريكية، وعاش بوعبدالمحسن :-)
يسأل ويتساءل الكثيرون عن سبب إعجاب العالم الذي وصل درجة الهوس ببراك اوباما، ويرجع ذلك الى عدة أسباب لعل أهمها هو أن فوز رجل أسود بكرسي الرئاسة كان أشبه بأفلام هوليوود، لكن أن يحدث في الواقع وأمام أعين العالم ختاماً لحملة انتخابية شرسة دامت سنتين تقريباً، فهو ما كان شبه المستحيل وصار بمثابة النهاية السعيدة لفيلم أمريكي طويل... مهما اختلفنا معه وتوجهه، لا يخفى على أحد أن له حضور وكاريزما استطاع بهما أن يسحر العالم بأسره.
هل ستكون فترة حكمه أفضل للعرب؟ لا أعلم الغيب ولا أعتقد أن السياسة الخارجية الأمريكية ستتغير بشكل عام، لكن من المتوقع أن يكون اوباما أكثر مرونة ومعرفة من سابقه، حيث سيبتعد عن التصريحات النارية الهوجاء ويميل أكثر باتجاه الحوار العقلاني والعمل على ايجاد حلول واقعية أكثر
هنا في الكويت يعتقد البعض - ربما على حق - أن الحزب الجمهوري أفضل لمصالح الكويت الاستراتيجية فهو الحزب الذي قاد تحرير الكويت من الغزو الصدامي (الكثير منا ينسى أن أمريكا قادت تحالف كبير مشكل من عدة دول بما فيها دول عربية، لكننا للأسف نركز امتناننا للأمريكان فقط). الشكر واجب لكن رجاءً لا نصدق أن أمريكا جاءت لسواد عيوننا ولتنصر الحق على الباطل، بل جاءت لضمان تدفق النفط وتعزيز وجودها في المنطقة، فقط لا غير. نعم قامت أمريكا تحت إدارة الجمهوريين بتخليصنا لاحقاً - مشكورة ومتأخرة - من شر صدام حسين، لكن ماذا حدث بعد ذلك؟ أنا لا أتكلم عن ترسبات الحقد والكراهية التي زرعها المقبور صدام بين طوائف العراق المختلفة فهذه كارثة لا مفر منها، لكن عن سوء إدارة أمريكا لوجود قواتها داخل العراق بشكل عام، من عدد الجنود القليل إلى التخبط في التعامل مع الطوائف والأحزاب المختلفة إلى السلب والنهب والمناقصات المشبوهة لشركات هاليبورتون وبكتل - وشركاءهم في الكويت - ونهاية بتعزيز قوى ايران والقاعدة داخل العراق، مما سيزيد الخطر على الكويت بدلاً من تقليله. لكن لنتذكر أيضاً أن القواعد الأمريكية باقية على أرض الكويت سواء كان الرئيس جمهوري أم ديمقراطي، فلا تجزعوا وتذكروا أن أمريكا لها عدة أولويات غير الكويت في الوقت الحالي ويا ليتنا نلتفت الى أوضاعنا الداخلية المتردية والتي دمرناها بأيدينا لا بسبب عدوان خارجي. وإن كنا فعلاً نريد رد الجميل للأمريكان والتحالف كان الأولى بنا أن نرتقي ببلدنا لتصبح دولة حرية وقانون وفكر وتسامح وتقدم وازدهار، بدلاً من دولة الفوضى والفساد والجهل والتخلف الذي يسودها الآن
المتابع للشأن الأمريكي عن قرب سيلاحظ أن الحزب الجمهوري الذي عرفناه واحترمناه آنذاك لا يمت بصلة للحزب الجمهوري الحالي.. فقد كان في السابق حزباً عقلانياً محترماً لكنه اليوم أصبح خليط مرعب من التعصب الأصولي المسيحي والصهيوني وغوغاء الجموع الجاهلة، وتجسدت كل هذه الصفات السيئة بشخص المرشحة لمنصب نائب الرئيس، ساره بالين... حتى جون ماكين الذي كان مثالاً للجمهوري الملتزم وجد نفسه مضطراً لمسايرة غوغاء اليمين المتطرف وشذ عن مساره واتبع نفس النهج الذي كان سبباً مباشراً لهزيمته سنة 2000 على يد جورج بوش الإبن، وقد كان خطابه الذي أعلن فيه هزيمته مساء أمس في ولاية أريزونا قمة في الرقي وعودة إلى الرجل الذي عهدناه
وبالمناسبة، أعتقد أن سارة بالين قد يكون لديها حظ أوفر بترشيح نفسها لعضوية مجلس أمتنا الموقر، فهي تملك كل مواصفات نوابنا اللهم لا حسد.. وصولية، انتهازية، كذابة، جاهلة... لا تعرف شي عن دستور بلدها، ولم تقرأ جريدة في حياتها، ولا تعرف شي عن العالم خارج نطاقها الضيق... كاملة والكامل الله. وتبونها تصير رئيسة امريكا والعالم اذا فنقش جون ماكين؟؟؟
نرجع إلى براك أوباما... مهما اختلفنا ومهما تدور الأيام، ومن يدري لعله يكون مخيباً للآمال وليس أهلاً للمسؤولية الجسيمة التي تنتظره أوالأزمات الطاحنة التي ستختبره، إلا أنه للحظة بسيطة وفي يوم تاريخي لن ينساه أحد، أثبت أن أعظم وأقوى دولة في العالم باستطاعتها انتخاب رئيساً لها مختلط الأصل، والده مسلم، واسمه بــراك حــســيــن اوبــامــا
فكروا جدياً بما يحمله ذلك من معاني إنسانية عظيمة، ويكفي أنه زرع الابتسامة والأمل ولو للحظة عابرة في عالم بأمس الحاجة لها
يسأل ويتساءل الكثيرون عن سبب إعجاب العالم الذي وصل درجة الهوس ببراك اوباما، ويرجع ذلك الى عدة أسباب لعل أهمها هو أن فوز رجل أسود بكرسي الرئاسة كان أشبه بأفلام هوليوود، لكن أن يحدث في الواقع وأمام أعين العالم ختاماً لحملة انتخابية شرسة دامت سنتين تقريباً، فهو ما كان شبه المستحيل وصار بمثابة النهاية السعيدة لفيلم أمريكي طويل... مهما اختلفنا معه وتوجهه، لا يخفى على أحد أن له حضور وكاريزما استطاع بهما أن يسحر العالم بأسره.
هل ستكون فترة حكمه أفضل للعرب؟ لا أعلم الغيب ولا أعتقد أن السياسة الخارجية الأمريكية ستتغير بشكل عام، لكن من المتوقع أن يكون اوباما أكثر مرونة ومعرفة من سابقه، حيث سيبتعد عن التصريحات النارية الهوجاء ويميل أكثر باتجاه الحوار العقلاني والعمل على ايجاد حلول واقعية أكثر
هنا في الكويت يعتقد البعض - ربما على حق - أن الحزب الجمهوري أفضل لمصالح الكويت الاستراتيجية فهو الحزب الذي قاد تحرير الكويت من الغزو الصدامي (الكثير منا ينسى أن أمريكا قادت تحالف كبير مشكل من عدة دول بما فيها دول عربية، لكننا للأسف نركز امتناننا للأمريكان فقط). الشكر واجب لكن رجاءً لا نصدق أن أمريكا جاءت لسواد عيوننا ولتنصر الحق على الباطل، بل جاءت لضمان تدفق النفط وتعزيز وجودها في المنطقة، فقط لا غير. نعم قامت أمريكا تحت إدارة الجمهوريين بتخليصنا لاحقاً - مشكورة ومتأخرة - من شر صدام حسين، لكن ماذا حدث بعد ذلك؟ أنا لا أتكلم عن ترسبات الحقد والكراهية التي زرعها المقبور صدام بين طوائف العراق المختلفة فهذه كارثة لا مفر منها، لكن عن سوء إدارة أمريكا لوجود قواتها داخل العراق بشكل عام، من عدد الجنود القليل إلى التخبط في التعامل مع الطوائف والأحزاب المختلفة إلى السلب والنهب والمناقصات المشبوهة لشركات هاليبورتون وبكتل - وشركاءهم في الكويت - ونهاية بتعزيز قوى ايران والقاعدة داخل العراق، مما سيزيد الخطر على الكويت بدلاً من تقليله. لكن لنتذكر أيضاً أن القواعد الأمريكية باقية على أرض الكويت سواء كان الرئيس جمهوري أم ديمقراطي، فلا تجزعوا وتذكروا أن أمريكا لها عدة أولويات غير الكويت في الوقت الحالي ويا ليتنا نلتفت الى أوضاعنا الداخلية المتردية والتي دمرناها بأيدينا لا بسبب عدوان خارجي. وإن كنا فعلاً نريد رد الجميل للأمريكان والتحالف كان الأولى بنا أن نرتقي ببلدنا لتصبح دولة حرية وقانون وفكر وتسامح وتقدم وازدهار، بدلاً من دولة الفوضى والفساد والجهل والتخلف الذي يسودها الآن
المتابع للشأن الأمريكي عن قرب سيلاحظ أن الحزب الجمهوري الذي عرفناه واحترمناه آنذاك لا يمت بصلة للحزب الجمهوري الحالي.. فقد كان في السابق حزباً عقلانياً محترماً لكنه اليوم أصبح خليط مرعب من التعصب الأصولي المسيحي والصهيوني وغوغاء الجموع الجاهلة، وتجسدت كل هذه الصفات السيئة بشخص المرشحة لمنصب نائب الرئيس، ساره بالين... حتى جون ماكين الذي كان مثالاً للجمهوري الملتزم وجد نفسه مضطراً لمسايرة غوغاء اليمين المتطرف وشذ عن مساره واتبع نفس النهج الذي كان سبباً مباشراً لهزيمته سنة 2000 على يد جورج بوش الإبن، وقد كان خطابه الذي أعلن فيه هزيمته مساء أمس في ولاية أريزونا قمة في الرقي وعودة إلى الرجل الذي عهدناه
وبالمناسبة، أعتقد أن سارة بالين قد يكون لديها حظ أوفر بترشيح نفسها لعضوية مجلس أمتنا الموقر، فهي تملك كل مواصفات نوابنا اللهم لا حسد.. وصولية، انتهازية، كذابة، جاهلة... لا تعرف شي عن دستور بلدها، ولم تقرأ جريدة في حياتها، ولا تعرف شي عن العالم خارج نطاقها الضيق... كاملة والكامل الله. وتبونها تصير رئيسة امريكا والعالم اذا فنقش جون ماكين؟؟؟
نرجع إلى براك أوباما... مهما اختلفنا ومهما تدور الأيام، ومن يدري لعله يكون مخيباً للآمال وليس أهلاً للمسؤولية الجسيمة التي تنتظره أوالأزمات الطاحنة التي ستختبره، إلا أنه للحظة بسيطة وفي يوم تاريخي لن ينساه أحد، أثبت أن أعظم وأقوى دولة في العالم باستطاعتها انتخاب رئيساً لها مختلط الأصل، والده مسلم، واسمه بــراك حــســيــن اوبــامــا
فكروا جدياً بما يحمله ذلك من معاني إنسانية عظيمة، ويكفي أنه زرع الابتسامة والأمل ولو للحظة عابرة في عالم بأمس الحاجة لها
اليوم عندي 4 أعياد
ReplyDeleteعيد فوز اوباما
عيد عطلة رسمية في كينيا
عيد تجميد المليفي للاستجواب
و عيد عودة ظيدون للكتابة بأريحيته السابقة
والله وي مس يو يا كابتن
زيدون مو ظيدون
ReplyDeleteكمبيوتر يديد
ma6goog
ReplyDeleteمشكور عزيزي... من زمان ما انطلقت بالكتابة بهالشكل, يمكن لأني شغلت نفسي عن مهاترات وخرابيط ربعنا في الكويت وكنت مهووس بمتابعة الانتخابات الأمريكية لأنها أرقى وأونس
مبروووووووك
ReplyDeleteويسلم كي بوردك
برّدت قلبي في سويّر ما خلت شي من سياسيينا...ولا سالفتها مع طليق أختها قمة الإسفاف
الحملة الانتخابية للجمهوريين اعتمدت على الإشاعات والتشكيك والتعليق على ما قاله أوباما
و جورج بوش راح يخلدون ذكراه بتسمية مجمع للمجاري فسان فرانسيسكو بأسمه
ReplyDeletehttp://www.independent.co.uk/news/world/americas/san-francisco-to-vote-on-naming-sewer-after-george-bush-855433.html
انشالله عهد اوباما يكون احسن
فوز أوباما أكبر نعمة لنا ككويتيين
ReplyDeleteو راح تثبت الأيام بأن شعورنا بفقدان حضن الأم المعتاد و إنقراض الميانة مع رؤساء أمريكان إللى يعشقون نفطنا...يمكن...يمكن...راح يدفعنا للنهوض من على مؤخراتنا...أخيرا
البلد داش (رواسى) لمرحلة الإنقراض...و نتمنى أن تحوش (ربعنا) شوية من بركات براك ...حتى يستطيعوا إنقاذ ما يمكن إنقاذه
العالم بأكمله دخل عصر جديد
و ماكو إلا (ون واى) جدامنا...ذا أوباما واى....بالثقافة و الإرادة و التسامح مع الجميع ... تتحقق المعجزات
غير هالدرب...الأحسن ممارسة إنتحار جماعى أسرع و ارحم من إللى قاعد يصير الحين
سمعتوا يا ربع بو قتادة و بو نبيل و حدس و سلف و تحالف و حزب الله و فرعيات و ديريفيتفز؟؟
إستحوا شوى
زوز شكرا جزيلا و اتفق معاك بموضوع الكاريزما الآسره لأوباما..و اتفق معاك بشده و بعمق على موضوع السياسه الخارجيه التي لن تتغير
ReplyDeleteبس يا جماعه شلون فاز باراك؟ خل نسأل روحنا..الأمريكان شافو فيه شي مو موجود عندهم من زمان..تهقون أحنا كشعب كويتي قادرين نميز و لا نقرر شنو نبي و لا شنو محتاجين
الأمريكان مؤمنين بالديمقراطيه..أحنا ندور طرق للتلاعب على الديمقراطيه
أمريكا فيها محاسبه..الرئيس كلينتون كانو بيطيرونه..أحنا لي الحين ما نقدر نسأل رئيس الحكومه ليش صارف مليون دينار على البخور
أحنا وين و أهمه وين..يبيلنا أجيال و أجيال عشان نقدر نوصل مواصيلهم
ولادة
ReplyDeleteتسلمين، وخل تولي هالهتلية اللي يايتنا من ورا الهايشة... الله لا يردها
متفرغ
ReplyDeleteبالوعة؟؟ يسوونها اهل سان فرانسيسكو
http://www.theonion.com/content/news/bush_can_i_stop_being_president
بوجيج
ReplyDeleteوين المستحى؟؟ هذول ما استحوا جدام شعبهم، تبيهم يستحون من اوباما؟؟
نانو
ReplyDeleteيقولون المليفي ناوي يستجوبه على طلعة المطار اياها
من يفشل في صنع مجتمع ، صغير .. لا تتوقع منه أن يتعلم كيف يصنع مجتمعا كبيرا مثل الامريكي هذه المعجزة
ReplyDeleteمن كان مهمشا غير مرغوب به في الامس امسى اليوم رئيسا للولايات المتحدة باختيار شعبها ذاته
قدرة التغيير هذه تثبت أن المجتمع الامريكي مجتمع حي ، متكيف مع الواقع
بينما نحن حبسنا أنفسنا في قوالب توارثناها منذ قرون و لا نقبل الخروج عنها
safeed
ReplyDeleteلا شيء سيدمرنا اكثر من التمسك العادات والتقليد والموروثات البالية.. كل كلمة والثانية قالوا الله لا يغير علينا
هاهاهاهاهاهاهاهاهاها
ReplyDeleteبوالزيد..هذا الأستجواب أنا مستعده أعطي محاوره حق أي نائب
اكيد فوز اوباما زرع الابتسامه فى قلوب الجميع لانه يمثل الامل وحلم التغيير
ReplyDelete=====
بس الاسلاك عندى ضاربه من الصبح
وما قادره على ان افججها
جاااان زين تساعدنى
الاحتفالات اليوم فى المثلث السني
بالعراق اللى يقودونه البعثيين مع القاعده وتوزيع مشروب الكمافروت
المشهور بالعراق ابتهاجا لفوز اوباما
يقابله
فرحة الاحزاب الاسلاميه بالوطن العربي كله.....وخصوووووصا بالكويت
ويقابله اكثر ابتهاجا
الشباب الليبرالي الكويتي
مقابل هذا كله
دعم يهود امريكا المفتوح بالمال وبالميديا...وقد اكدت الاحصائيات
مما ادهشتني شخصيا.....بان 74% من اليهود صوتوا لاوباما
شنو تفسير هالابتهاجااااات
بفوز اوباما...؟؟؟؟؟
حللى هذى الخلطه...؟؟؟؟
وايراتى الى الحين متشربكه
صح نبى التغير....بس اي تغير اللى نبيه
ومن هو السعيد اللى سوف يجنى هذه التغير....من هالخلطة المشكله
؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟؟
كل من يدعي حب ليلى
ولكن ليلى من تحب...؟؟؟؟؟؟؟؟
بنت الشامية
ReplyDeleteراح احاول اجاوب على تساولاتك ولا تزلقين الوايرات افا عليج
العراق: بالنسبة لهم، راح الرئيس اللي شال صدام وبعدين أهمل العراق وعفس الدنيا.. أو يمكن يعجفون للرئيس الجديد من الحين
الأحزاب الاسلامية ما عندهم سالفة وحسبالهم ان اوباما ولدهم.. مع ان كون اوباما ابوه مسلم مخالف لكل كلامهم عن ان امريكا هي الشيطان الاكبر وتحارب المسلمين. الحين منو يلومون؟؟
الشباب الليبرالي الكويتي يشجع المرشح الليبرالي الامريكي... شي طبيعي
اليهود الامريكان هم امريكان يهود - لاحظي الفرق - وطول عمرهم يصوتون للحزب الديمقراطي. والسنة بالذات شافوا المتعصبة الجاهلة ساره بالين وقالوا لا يحوشك
المهم.... انتي ليش حاسة ان فرحة فئات مختلفة بفوز اوباما يعني انه ضد مصلحتنا؟؟
بنت الشامية
ReplyDeleteقبل لا أنسى... غالبية سكان اسرائيل كانوا يبون جون ماكين
حقا الايام ستثبت ما اذا كانت توقعاتي صحيحه ام لا
ReplyDeletemozart
ReplyDeleteما اختلفنا وكما قلت في البوست، قد يكون مخيباً للآمال... بس خلينا نستانس على اللحظة التاريخية شوي
You sound happier :) does this mean you'll blog more?
ReplyDeleteThis comment has been removed by the author.
ReplyDeleteIn case you wondered why the McCain campaign managers did thier best to hide Sarah Palin from the press.
ReplyDeleteShe thought that Africa is a country -- not a continent.
They spent hours lecturing her on the geography of The Middle East. where Iraq is, where Iran is, etc...
Check out this link:
ReplyDeletehttp://www.guardian.co.uk/world/2008/nov/06/president-obama-story-kenya-to-white-house-part-one
If you want to know the background of Obama and how he made it to the top. Long but worth the read.
صح لسانك، بوست عجيب، ومبروك للجميع
ReplyDeleteيبقى السؤال
What about us!
Is the hope restricted to some? Doesn't it belong to all? Won't it "trickle" over? I believe in the ripple that causes a wave. Just like, in a blink, injustice creates fear and war, so will -as yet - this symbolic change
Now a black king and queen for England is only in the natural progression of things - Sheikh Obama has shown the world that Europe too can learn a thing or two from America.
ReplyDeleteبو الزيز
ReplyDeleteتتذكر لمن وقفت مع بوش الابن ضدك في اول انتخابات يخوضها لانه ابن الغالي علي قلوبنا؟ فضل امريكا لا يمكن ان ننساه، فحتي لو شاركت جميع الدول في تحرير الكويت، شخصيا اكن كل الحب و الاحترام لبوش الاب و تاتشر كونهما قادا التحالف، و إعتقدت ان الابن سينهج نهج ابيه، فخيب ضني. و آنا اعترف هنا بجهلي و جعل عاطفتي تتحكم في نظرتي للامور.حسنا فعل بوش الابن بطرد صدام، فهذا لا غبار عليه، و لكنه جاء متآخرا، كما ذكرت، و من رآيي انه كان المفروض علي بوش الاب ان يفعل ذلك بعد تحرير الكويت مباشره و بمساعده الشعب العراقي الذي كان يستعطفه وقتها لتكمله مسيره شمالا. اما ان يآتي لاحقا الابن و لاسباب غير منطقيه (حرب علي الارهاب، حيث كان الله هو من امره بذلك و آعلمه ان العراق تمتلك اسلحه الدمار الشامل) فهذا قمه الجهل و التسفيه بعقول الشعوب. بوش اعتقد انه بإحتلاله للعراق سيجمع الارهابيين في منطقه واحده يسهل عليه محاربتهم، و لم يعي ان بفعله هذا خلق ارهابين جدد علي مستوي العالم. و هذا ما كان يخشاه الاب الحكيم. بل بوش كان سبب لازدياد كراهيه العالم لامريكا حتي بين الشعوب الاوربيه الحليفه٠
شرقاوي
ياليت جات علي جهل ساره في الجغرافيا و التاريخ، الاخت حتي تسخر من البحوث العلميه و هي ضد الاموال المصروفه عليها، مع ان الصرف علي هذه البحوث لا تساوي شيئا بالنسبه للملايين التي تصرفها امريكا علي الحرب في العراق سنويا٠
check this
http://www.edge.org/3rd_culture/coyne08/coyne08_index.html
مبروك لهم .. وعسانا نتعظ
ReplyDeleteولا تقول .. ترى باجر يسوونه فيلم
dalal arch
ReplyDeleteMaybe :-)
شرقاوي
ReplyDeleteقلت لك تصلح حق مجلس الأمة عندنا، ما هي أحسن ولا أردى من نوابنا
bu ziyad
ReplyDeleteIt's a true Hollywood story and will make a great movie one day
wonders.me
ReplyDeleteWhat about us indeed?
john galt
ReplyDeleteGet a black prime minister first
ayya
ReplyDeleteبوش الإبن كانت بادية علامات الخوارة من بعد حرب العراق على طول. وانا كنت ضد اعادة انتخابه في 2004 وليس في 2000
You finally saw the light!