Sunday, August 22, 2004

!!طاح حظك يالأزرق



بداية أود أن أهنئ المنخب العراقي على وصوله إلى الدور قبل النهائي لمسابقة كرة القدم ضمن دورة الألعاب الأولمبية في أثينا، فقد خرج من بطش أولاد صدام إلى الأوضاع العصيبة التي تمر فيها العراق منذ نهاية الحرب ومع ذلك استطاع أن يحقق هذا الانجاز التاريخي.

ولعل في هذا الإنجاز عبرة "لطايح الحظ" منتخبنا الأزرق والقائمين عليه "طايحين الحظ أيضاً"، فها هو المنتخب العراقي يصل إلى هذه النتيجة المشرفة دون تدليل أو تدخل أو استغلال من أطراف متنازعة لأهداف سياسية، ودون وفد سياحي مرافق

...خلف الله علينا

4 comments:

  1. نظرة سريعة على كل رئيس إتحاد رياضى بدولتنا الأوليمبية من إتحاد القدم و الطمباخية إلى إتحاد....التيل. هل تستطيع أن تجزم أن هؤلاء قد زاولوا أو حتى يعرفوا قوانين اللعبة التى يتحكمون بلاعبيها؟

    منهم من تبدو عليه علامات (غير رياضية) من بدانة مفرطة أو حتى إدمان....التدخين.
    كيف تطمع من رياضى كويتى شاب أن يبذل مجهود حقيقى و يتطور بمستواه عندم يرى أعلى مسؤول فى إتحاده لا يعرف حتى أصول و قوانين اللعبة التى يمارسها. و أذا حقق هذا الرياضى إنتصارا ما تجد المسؤول يزاحمه و ينتزع منه نشوة الفوز و يحاول أن يرجع الفضل - كل الفضل - لقدراته على التخطيط و إدارة الإتحاد الفذة!

    خلها على الله ...الرياضة هى آخر إهتمامات دولتنا الحديثة . و هى حاليا ساحة فقط لتصفية الحسابات و لتقوية العلاقات و لتتهيئة و تلميع بعض الأسماء لتولى مراكز قيادية.

    و نهنئ المنتخب العراقى الذى كان بمجموعتنا فى تصفيات التأهل للأولمبياد و تغلبنا عليه هنا بالكويت بعد أن أتوا للكويت فى رحلة بباص من الشمال و من ساحة المعركة!

    ReplyDelete
  2. الله ستر من الفضيحه لو فزنا على عمان و تأهلنا

    ReplyDelete
  3. انا و موسان نتفق مع ماد بس الله يخلي لنا بوتركي

    ReplyDelete
  4. !!بو تركي وراغب ونانسي

    ReplyDelete

Keep it clean, people!