كتب الدكتور أحمد الربعي في عموده اليوم عن الحرج الذي الذي يصيب وزراءنا ونوابنا حين يزورون دول العالم المختلفة ولا ييستطيعون الإجابة على سؤال غياب المرأة عن الحياة السياسية في الكويت
الله يهداك يا بو قتيبة... هذول وينهم وين الحرج؟؟ كانوا ولا زالوا يتبجحون ويتفاخرون بمواقفهم المشينة، المعادية للحضارة والحرية... لم يهمهم أبداً رأي العالم المتحضر بدولتنا، فهم يسودون وجهها كل يوم بمناسبة وغير مناسبة، وما كانت هذه الرحلات التي يقومون بها إلا فرصة للسياحة والتسوق على حساب الدولة ولا حرج من زيارة شواطئ العراة إذا سمح جدول الرحلة بذلك
عزاء
الله يهداك يا بو قتيبة... هذول وينهم وين الحرج؟؟ كانوا ولا زالوا يتبجحون ويتفاخرون بمواقفهم المشينة، المعادية للحضارة والحرية... لم يهمهم أبداً رأي العالم المتحضر بدولتنا، فهم يسودون وجهها كل يوم بمناسبة وغير مناسبة، وما كانت هذه الرحلات التي يقومون بها إلا فرصة للسياحة والتسوق على حساب الدولة ولا حرج من زيارة شواطئ العراة إذا سمح جدول الرحلة بذلك
عزاء
كتاب الضمير يتم اغتيالهم في وضح النهار في بلاد العار العربية. لم أكن على علم أن المرحوم شهيد الكلمة الحرة الكاتب سمير قصير هو زوج الإعلامية المميزة جيزيل خوري، إلى أن رأيت صورتها في صحف اليوم وهي عائدة إلى مطار بيروت... لا عزاء للكلمة الحرة فهي معرضة للإغتيال يومياً بأساليب أبتكرتها وتفننت بها دولنا المتخلفة
بسم الله الرحمن الرحيم
ReplyDeleteمسألة الإحراج و الفشلة كأى مسألة إنسانية أخرى لها مقياسيين عند الشخص الكويتى
فلا فشلة أو إحراج بالمنزل الخاص فقد يتعرى الشخص و يلقى بورقة التوت الصغيرة وهو فى بيته أو شاليهه أو تخفف المرأة من ملابسها و تظهر فضائحها - عفوا مفاتنها دون خجل و هم أحرار فى ذلك و لكن عندما يخرج الرجل و المرأة يغطون عوراتهم الكثيرة و يلبسون أقنعتهم بشكل أنواعها
من خصائص كروموسومات الكويتى و الكويتية حب المظاهر و التظاهر بالتطور و الرقى و التعالى على سائر البشر لأسباب غير منطقية و سخيفة و معروفة و تدعو للتقيؤ فكما نعلم أننا كنا و مازلنا كويتيين عرب مسلمين متخلفين نعيش فى دولة ثالثة فى الشرق الأوسط الكئيب و الكريه و المتخلف و ضرب الحظ معانا يوما بعد أن وجد أجنبى مسيحى مثقف و نظيف الوجه و يلبس حذاءا نفطا فى باطن أراضينا
و فجأة تحول هذا الشعب المتخلف إلى شعب متكبر و متخلف
كل ما يحمله النائب الكويتى المحترم فى سفراته و جولاته هو إنتاج هذه البيئة المملوءة بالعنجهية الفارغة فبالغالبية لا يحمل النائب علما أو ثقافة أو حتى فكرا سليما غير ثقافة الكازينوهات أو علم الديود - الأثداء - الإصطناعية
و لا يوجد ما يستعرض به (كويتيته) أمام نواب الدول السنعة غير إبتسامته البلهاء و حساباته المصرفية و قدرته على لهط الجونى ووكر بنوعه الأحمر الرخيص
طبعا صورة النائب المهتزة ستزداد إهتزازا عند يجد نفسه محاطا بنائبات من دول أخرى عربية و إسلامية و يحس أنه إنكشف و ظهرت عورته أمام البشر و يبحث عن ورقة كلينكس ليغطى عورته فلا يجد غير لحية صديقه ليلقى باللوم عليه.....
بالكويت ماكو شى إسمعه عيب فهى منزلنا الكبير أما بره الكويت فأما أنك تتستر على عيوبك و تصير آدمى أو تجد نفسك لوحدك فى صندوق الرمل تعبث بعضوك الصغيرو يضحك عليك الكبار
رحم الله شهدائنا
1, I'm dumb founded since mom told me about the assasination this weekend.
ReplyDelete2, I say this example over and over again and it is the story of when i was 6 and asked dad where his radio was made & he answered 'sena3at il akhlaq' (it was made by ethics). He explained to me that Arabs lack in ethics, or have rotten ethics, and can never have such a radio made because of that. On the the invasion of Kuwait, he said 'al7een i6la3at ree7at il 3afan' (now you can smell the rotting bad odour).
Note: Like many in his generation, dad WAS a hard core 'Qawmee' (Arab Nationalist- i think thats the translation).
Note: The radio was Japanese and the year this conversation took place was in 1978.
ReplyDeleteNote 2: I remember this story not because i was a super intelligent kid, but the analogy was used by him as a grew up to really grasp it.
هل رأيتم صورة زيارةأعضاء مجلس النواب البحريني. هل رأيتم نائبات البحرين يدخلون مجلس الأمة الكويتي قبل أن تدخله نائبة كويتية. هنا الحرج.
ReplyDeleteالخوف أن تأتي المرأة بالانتخابات المقبلة بمن يعزز غيابها وتهميش دورها السياسي
ReplyDeleteجيزيل وسمير لم يتم زواجهما السنة
الله يرحمه ويصبرها
HWKW... I don't see anything better on your blog
ReplyDelete