وضعت المحكمة الدستورية امس حدا لقانون التجمعات العامة بعد تطبيق دام 27 عاما، حيث قضت بعدم دستوريته واعتبرته مناقضا للدستور ولحرية التعبير عن الرأي لان 'الناس احرار بالفطرة ولهم آراؤهم وافكارهم، وهم احرار في الغدو والرواح فرادى ومجتمعين
انتصر القضاء الكويتي امس للحريات العامة ولمبادئ الديموقراطية بالقضاء بعدم دستورية قانون التجمعات العامة الصادر في غياب الحياة النيابية والذي وصفته المحكمة الدستورية في حكمها بأنه مناقض لأحكام الدستور، ومخل بالحقوق التي كفلها في مجال حرية التعبير، وحق الاجتماع التي وفرها الدستور للمواطنين
لم أفهم يوماً الهدف أو الغرض من قانون التجمعات العامة الذي كان يطبق حسب المزاج طوال هذه السنين، فإذا كان تجمع بطابع سياسي تقدمي يطبق عليه القانون، أما إذا كان طابع التجمع غير ذلك - رياضي، إسلامي، صباحي - لا يطبق القانون
بس ما علينا... المهم شالوه الحين ومشكورين وما قصروا، عشان يمدينا نتجمع جدام مجلس الأمة وقت حسم موضوع تقليص الدوائر... و حسب النتيجة يا إما نحتج أو نحتفل... زهبوا الطبول والطيران، وأغاني المديح... أو الهجاء
بوالزيد شكلها تثت....و الموضوع كله بيصير هجاء
ReplyDeleteصراحة أذا القوات الخاصه ما حوطواالتجمع
ReplyDeleteو رشوا ماى حار,التجمع يصير ماله طعم
لا و أذا قنابل دخانيه..أضمن الخبر فى الصفحة الاولى بالجرايد
إذا لم يقروا الخمس دوائر اليوم
ReplyDeleteسيكون هناك تعامل جديد مع المفسدين
يا اهلا بالتجمعات
ReplyDeleteوعقبال الخمس
عجيب قانون التجمعات, و الأعجب منه القضاء اللي صارله 27 سنة نايم
ReplyDeleteمشكلتنا ان القانون الزين و الشين ما يتطبق
و تيست عشان اللي فوق اللي فوق اللي فوقي
عقبالنا
ReplyDelete