مساء الخميس الماضي سررت بتلبية دعوة كريمة من مؤسسة إنجاز الكويت وذلك للإحتفال بمرور سنة على تأسيس البرنامج وتخريج أول دفعة من الشباب والشابات في برنامجهم الرائع
مؤسسة إنجاز الكويت هي مؤسسة غير حكومية وغير ربحية يدير ويمول برامجها ودوراتها القطاع الخاص في دولة الكويت، وتقدم عبر شراكة استراتيجية مع المؤسسات والشركات الخاصة في الكويت، وبدعم من مدربين متطوعين، دورات تدريبية متخصصة حول أفضل السبل للإرتقاء بالأداء وإدارة المشروعات وإعداد القيادات الشابة لتكون هذه الدورات ملهمة للأجيال القادمة. وجدير بالذكر عضوية المؤسسة في منظمة جونيور اشيفمنت العالمية
وفي تلك الأمسية الجميلة والتي بدأت في موعدها المقرر - على غير ما تعودنا من مثل هذه المناسبات في الكويت مما فسر وصولي متأخراً بعض الشيء - تألقت الملكة رانيا العبدالله بالقاء كلمتها بأسلوب خفيف وحضور مميز سحر القاعة بأكملها، تكلمت فيها عن طفولتها في الكويت وإنجازاتها الشخصية أيام دراستها هنا. ولكن أجمل ما كان في الأمسية هو ظهور شباب وشابات مفعمين بالحيوية والنشاط، يتكلمون بفخر واعتزاز عن إنجازاتهم خلال السنة الماضية، وعن التأثير الإيجابي للبرنامج على حياتهم الشخصية فقد منحهم الثقة بالنفس وعلمهم أمور تفيدهم في حياتهم المستقبلية وتصقل شخصيتهم ليصبحوا قياديي الغد. والذي ميز هذه الأمسية عن غيرها أيضاً هو الإنطلاق الرسمي للبرنامج بعد تخريج أول دفعة وبنجاح باهر، على عكس غيره من برامج تقيم احتفالاتها وبهرجتها قبل أن تبدأ نشاطها وتمر السنين دون إنجاز يذكر
بعد انتهاء الأمسية بتكريم الفريق الفائز وبكلمة عفوية من القلب من المتطوع خالد الروضان انتقل الحضور إلى خارج القاعة لزيارة المعرض الذي أقامه الشباب والشابات لعرض انجازاتهم. تصوروا أنه كان لكل فريق أن يبدأ مشروعه بمبلغ زهيد لا يتعدى 75 دينار وتعلم من المتطوعين كيفية تأسيس شركة ووضع دراسة الجدوى وتحضير الخطة التسويقية وثم تنفيذ المشروع. وقد تم اختيار الطلبة المشاركين من المدارس الخاصة رغم محاولات مؤسسة إنجاز الكويت المستمرة في اقناع وزارة التربية بتطبيق البرنامج في مدارسها، لعل يخرج منه الطلبة بشيء يفيدهم أكثر من دروس نواقض الوضوء وعذاب القبور، وحتماً أفضل من أن يتعلموا الإتكال في كل شيء على ماما حكومة طايحة الحظ
لا يخفى على أي شخص يمتلك قدراً من الوعي أننا نعيش فترة مظلمة في تاريخ الكويت يسود فيها الفساد والجهل والتخلف والفوضى والصراعات القبلية والتفرقة الطائفية وغيرها من أمراض جلبناها نحن لأنفسنا... لكن مشاهدة هؤلاء الشباب والشابات أثلجت الصدور وذكرتنا أن الدنيا ما زالت بخير ولدينا الأمل فيهم للنهوض بنا من المستنقع الذي وصلنا أنفسنا إليه
كم أتمنى تطبيق هذا البرنامج على أكبر عدد ممكن من المدارس الخاصة والحكومية معاً، وكم أتمنى رعاية هؤلاء الشباب وحمايتهم من مخاطر الروتين الحكومي اللي يكسر المجاديف
مؤسسة إنجاز الكويت هي مؤسسة غير حكومية وغير ربحية يدير ويمول برامجها ودوراتها القطاع الخاص في دولة الكويت، وتقدم عبر شراكة استراتيجية مع المؤسسات والشركات الخاصة في الكويت، وبدعم من مدربين متطوعين، دورات تدريبية متخصصة حول أفضل السبل للإرتقاء بالأداء وإدارة المشروعات وإعداد القيادات الشابة لتكون هذه الدورات ملهمة للأجيال القادمة. وجدير بالذكر عضوية المؤسسة في منظمة جونيور اشيفمنت العالمية
وفي تلك الأمسية الجميلة والتي بدأت في موعدها المقرر - على غير ما تعودنا من مثل هذه المناسبات في الكويت مما فسر وصولي متأخراً بعض الشيء - تألقت الملكة رانيا العبدالله بالقاء كلمتها بأسلوب خفيف وحضور مميز سحر القاعة بأكملها، تكلمت فيها عن طفولتها في الكويت وإنجازاتها الشخصية أيام دراستها هنا. ولكن أجمل ما كان في الأمسية هو ظهور شباب وشابات مفعمين بالحيوية والنشاط، يتكلمون بفخر واعتزاز عن إنجازاتهم خلال السنة الماضية، وعن التأثير الإيجابي للبرنامج على حياتهم الشخصية فقد منحهم الثقة بالنفس وعلمهم أمور تفيدهم في حياتهم المستقبلية وتصقل شخصيتهم ليصبحوا قياديي الغد. والذي ميز هذه الأمسية عن غيرها أيضاً هو الإنطلاق الرسمي للبرنامج بعد تخريج أول دفعة وبنجاح باهر، على عكس غيره من برامج تقيم احتفالاتها وبهرجتها قبل أن تبدأ نشاطها وتمر السنين دون إنجاز يذكر
بعد انتهاء الأمسية بتكريم الفريق الفائز وبكلمة عفوية من القلب من المتطوع خالد الروضان انتقل الحضور إلى خارج القاعة لزيارة المعرض الذي أقامه الشباب والشابات لعرض انجازاتهم. تصوروا أنه كان لكل فريق أن يبدأ مشروعه بمبلغ زهيد لا يتعدى 75 دينار وتعلم من المتطوعين كيفية تأسيس شركة ووضع دراسة الجدوى وتحضير الخطة التسويقية وثم تنفيذ المشروع. وقد تم اختيار الطلبة المشاركين من المدارس الخاصة رغم محاولات مؤسسة إنجاز الكويت المستمرة في اقناع وزارة التربية بتطبيق البرنامج في مدارسها، لعل يخرج منه الطلبة بشيء يفيدهم أكثر من دروس نواقض الوضوء وعذاب القبور، وحتماً أفضل من أن يتعلموا الإتكال في كل شيء على ماما حكومة طايحة الحظ
لا يخفى على أي شخص يمتلك قدراً من الوعي أننا نعيش فترة مظلمة في تاريخ الكويت يسود فيها الفساد والجهل والتخلف والفوضى والصراعات القبلية والتفرقة الطائفية وغيرها من أمراض جلبناها نحن لأنفسنا... لكن مشاهدة هؤلاء الشباب والشابات أثلجت الصدور وذكرتنا أن الدنيا ما زالت بخير ولدينا الأمل فيهم للنهوض بنا من المستنقع الذي وصلنا أنفسنا إليه
كم أتمنى تطبيق هذا البرنامج على أكبر عدد ممكن من المدارس الخاصة والحكومية معاً، وكم أتمنى رعاية هؤلاء الشباب وحمايتهم من مخاطر الروتين الحكومي اللي يكسر المجاديف
إن المؤسسة تبحث دوماً عن متطوعين مستعدين لتقديم دورات تدريبية ضمن برامجها في مجالات تخصصية عديدة. يرجى لمن يريد التطوع الإتصال بهم هنا
Go Rana!:)
ReplyDeleteوزيدون.. الله يديم عليك هالتفاؤل
شكراً زيدون...
ReplyDeleteوحقران وزارة التربية لهم متوقع.
و تونا أقمنا احتفال تكريم المعلمين. لو نص هالمبلغ الذي صرف على بهرجة الإحتفال تم التبرع به للمؤسسة.
رنا كمشاد
ReplyDeleteأذكر هالأسم جيدا
سنة 2003 كنت أعمل صراف أو تلر في بنك الوطني
و اذكر هالمزيونة لابسة جينز و كبوس و ياية تصرف دولارات عشان بتروح مع الجيش الأمريكي العراق
و اذكر بقلبي اقول هذي شموديها هناك؟ بايعة عمرها؟
و بعد كم اسبوع ردت تصرف الدولارات دنانير
شخصيا ما ادري شنو تشتغل بهالمؤسسة و أول مرة اسمع عن هالمؤسسة لكنها تبشر بالخير و اعتقد نحتاج المزيد منها
اذا يبون مدرب بلوجات انا حاضر
:)
زيدون..قرأت في كتيب المؤسسة ان هناك عدة مدارس حكومية مشتركة في البرنامج.
ReplyDeleteأرجو التاكد من هذا و إخبارنا.
Ma6goog
ReplyDeleteانا دزيت لها ايميل قلت لها فيه نفس اللي انت كتبته "اعتقد نحتاج المزيد منها".. بس طبعا انا قلتها بالانجليزي.. لأن ثقافتي ألمانية
Dooda
ما شفت الكتيب بس أتذكر رنا وهي تتكلم عن زياراتهم لمدارس حكومية قبل كم شهر واللي فهمته انه كان في تعاون فعلا
والله أعلم
Zaydoun
اعذرني عالهذرة.. شاربة اربع فناجين قهوة وفيني طاقة
فعلاً كان في مدارس حكومية - وأعتذر عن الخطأ - لكن يقولون المدارس نفسها خذت مدة طويلة عشان تقتنع.. يمكن لأنه شيء جديد عليهم
ReplyDeletebrother Zaydoun,
ReplyDeleteWould like to know your views on what Farouk Hosny the Egyptian minister of culture had to say about womens' hijab, & the mean fire back anyone in his place might face!!
Also, in an article that you might read today titeld:
زاوية حادة
يجب أن تقرأ الحكومة التاريخ قبل 'ما تبلش بالسياسة
http://www.alqabas.com.kw/Final/NewspaperWebsite/NewspaperPublic/ArticlePage.aspx?ArticleID=222498&searchText=بدر%20البحر
The interest to know that; is to direct your attention to something of importance here. Which is: in order to be fair & gain credibility in general, one shouldn't have double standerds, or ignore tackling the core of conflicts "in general" for God knows what reasons..??
We both like languages as I came to know. Thus a worth note here:
إن شاء الله <-- تكتب هكذا
وليس بربطها معا وإلا أختل المعنى وأصبحت تصف حالة إنشاء: أي بنيان الشئ: وربما حرف المعنى إلى بنيان الله من دون قصد. خطاء شائع
Gracias :)
final sense
ReplyDeleteشكراً للتصليح، فعلاً خطأ شائع
بالنسبة لبقية التعليق - والكلام هنا للجميع وليس لك وحدك - يا حبذا لو التزمنا بالتعليق بشكل عام على المواضيع المطروحة أو على الأقل الإشارة إلى أخبار لها علاقة مباشرة بها...فعندما تسألوني عن رأيي في موضوع غير اللي تعبت عليه، كأنكم تقولون لي ما عندك سالفة وتفضل شوف موضوع أهم... ليس بإمكاني الكتابة عن كل شيء، وبعدين بقية الزملاء المدونين خير وبركة ومغطين مواضيع كثيرة
علشانك بس هالمرة، نرجع إلى فاروق حسني.. حر برأيه بالتأكيد، لكن كشخصية عامة كان يجب عليه الإنتباه لما يقول وثم يتحمل عواقب كلامه
مقال بدر البحر.. كان بإمكانه التحدث عن خطورة اسقاط القروض دون سرد ناريخ الأمة العربية المليء بالإخفاقات والهزائم، فقد أصابني الصداع
And now back to our regularly scheduled programme (hint: Injaz Kuwait)
;-)
شروق
ReplyDeleteكان قصدي المؤسسة مو رنا
لا تورطيني مع زوجتي ترى الرادار شغال هالأيام
:)
Final Sense
ReplyDeleteSee this
Zaydoun,
ReplyDeleteالعفو
لم أخرج عن الموضوع بقدر إضافة مداخلة لما بدأته سابقا عندما أخبرت: هل لدينا نواب أو وزراء أو حتى شيوخ بهذه الشجاعة؟
مقال بدر البحر.. لم يكن للتذكير عن تاريخ الأمة العربية المليء بالإخفاقات أو حتى لتذكيرك أنت شخصيا عن الظلم والجور المسبب لتلك الإخفاقات! فلا يمكن لأي كاتب محترم أن يقلل من ذكاء وثقافة وإطلاع قارئه العربي! بل مقاله كان يوضح الهوة في الإدراك بين الإجيال؛ في مثال حوار الأب مع إبنه، وإستهجان ثقافة اشخاص تقلدوا مناصب رئاسية سياسية إعلامية وتنم ثقافتهم بالتاريخ عن ضحالة أو حتى تعمد نشر تلك الضحالة!
وختم مقاله بأن قال "أما نحن فكل ما نريده هو الأمان وأخذ العبرة من لبنان وقطع طريق لمن يسعى للتحزب المذهبي الموالي لدول الجوار، ولا نريد إسقاط القروض، ونريد العدالة في إتخاذ القرارات حتى لا نرتكب أخطاء نورثها إلى الأجيال، فيسخط علينا من يقرأون تاريخنا."
بودي أن أعرف أين موقفك من هذا فعلا؟ حيث إنه غير واضح في حالتك.. ربما لمراعتك لشعور البعض.. أو ربما من مواقف سلبية عانيتها من الذين كنت تعتقد أنك محسوب عليهم أو هم عليك..؟ شئ مبهم..!
"فاروق حسني: "هو حر في رأيه بالتأكيد، لكن كشخصية عامة كان يجب عليه الإنتباه لما يقول وثم يتحمل عواقب كلامه."
لولا إنه وزير التقافة لما كان رأيه يتلك الأهمية.. مرة أخرى لا يوضح ردك هنا عن قناعتك الشخصية بقضية حيوية والتي أخذت حيز الصفحات الأولى في الصحف الأوروبية حاليا. فأنت تأكد إنه حر في رأيه وهذا بديهي طبعا. ولكن كموقف ديني وتاريخي أين رأيك من الإعراب لملئ فراغ خلفية ما تنشده؟
أعجبني رفض الوزير الاعتذار عن تصريحاته في المقال الذي أعطيتني إياه. شكرا
final sense
ReplyDeleteالله يهداك يا ريتك كنت وضحت أن تعليقك مرتبط بالموضوع السابق
سؤال... لماذا يهمك رأيي أو موقفي لهذه الدرجة؟ أنا لست شخصية عامة مسؤولة ولا صاحب قرار يؤثر على المجتمع وأرجو أن لا تتعمق كثيراً فيما أقول لأن مدونتي ما هي إلا مساحتي الخاصة للثرثرة فيما يجول بخاطري ومفتوحة للنقاش، ولا أزعم القدرة على التحليل العميق. هناك مواضيع تعنيني ,اخرى لا تهمني، مواضيع أفقه فيها وأخرى لا أفهم شيئاً، ومواضيع يتم تغطيتها في الصحف والمدونات بشكل ممتاز فلماذا التكرار؟
نرجع إلى فاروق حسني (تاني؟!) ورأيه في الحجاب. أنا أوافق رأيه في هذا الموضوع على طول الخط
أما بدر البحر... مقاله جيد لكنه واحد من عدة مقالات حول الموضوع نفسه لكتاب مختلفين وجيدين... موقفي؟ لا لإسقاط القروض
وبس
Zaydoun,
ReplyDelete"
لماذا يهمك رأيي أو
" موقفي لهذه الدرجة؟
لوول
ولماذا تعتقد أنه رأيك وليس وضوحك الذي هو محل تساءل؟ فبإمكان القارئ أن يضع تصور لرأيك وليس لوضوحك من عدمه! والذي في النهاية له أثر في توسيع دائرة قرائك والعكس بالعكس ..
"
أنا لست شخصية عامة مسؤولة ولا صاحب قرار يؤثر على المجتمع"
أي بس تتمنى بقوة! وحلو التمني مو عيب
وبخصوص موضوع الوزير والحجاب؛ فهو يعتبر موقف سياسي في الخارج كغيره من الأمور..
وبس كيفك!
حسافة على الفرص إللي كان ممكن تستفيد جدا منها لولا حذرك الشديييييد على الستاتيس ومن الرأي المضاد
ينقصك الإندفاع الجيد في الإتجاه الذي يكشف عن جزء مهم من توجهك؛ والذي هو غير عشوائي بالطبع..؟
I wish happiness & content in your own universe :-)
final sense
ReplyDeleteالرأي المضاد مرحب به في أي وقت كما تجد في مواضيع سابقة كثيرة
لكني لم أفهم ما الذي تقصده بعدم وضوحي. فأنا كنت واضح عندمت تمنيت الشجاعة من سياسيينا في البوست السابق، وأثني على فاروق حسني شجاعته على دخول حقل الألغام، خاصة أن معشر الأمة الإسلامية تستشيط غضباً على الشكليات والمظاهر ولا تحرك ساكنة احتجاجاً على المجازر التي يرتكبها المسلمون بحق بعض... ما أقول الا الله يعينه
اذا كان قصدك ان أول جواب لي عن فاروق حسني كان مبهماً بعض الشيء فمعك حق لأني لم أكن مطلع تماماً على تفاصيل الخبر في البداية
And now back once again to our regularly scheduled programme, Injaz Kuwait
كلنا قرينا خبر المؤسسة في الجرايد
ReplyDeleteوالشباب والشابات يفرحون القلب
شروق ومطقوق
رنا ماكو أنشط منها من أيام الجامعة
ولو عندنا منها شي 100 على أساس يغطون كل الكويت .. كنا ما شفنا الأشكال اللي نشوفها بالمارينا .. والشباب اللي لا شغلة ولا مشغله .. ولا هدف مفيد في حياتهم
ايه .. على قوله الزميل العزيز آي ديب ... الله يساعد الله يعين
إيقولك التجارة رزالة والزراعة جزالة :-)
ReplyDeleteالكويت من عمرها ديرة إقتصاد وتجارة. ونحن الوحيدين الذين فكر لهم أميرهم الفذ بصناديق الإجيال القادمة!! فهي فكرة غير مسبوقة ..! ومن المعروف أن هناك مهن تورث مثل القانون، الطب، وبالطبع التجارة.
نظرة على إتفاقيات التجارة الدولية
الجات
(DOC.)
فى أعقاب الحرب العالمية الثانية، بدأت الدول الرأسمالية تنشط لدراسة أسباب الحرب، واكتشفت هذه البلدان، أنها خاضت حربا ضروسا فيما بينها، خلال عقد الثلاثينات سميت "حرب إفقار الجار" مما دفع البعض الى القول : بأن هذه الحرب غير المسلحة كانت من بين الأسباب الرئيسية للحرب العالمية الثانية. ولذا فقد تم الاتفاق على إنشاء منظمة تجارية دولية تحول دون الممارسات التجارية الخاطئة التى أدت إلى خراب اقتصاديات هذه الدول فى الفترة التى سبقت اندلاع الحرب وفى اثناءها.
أتمنى أن هذه الشركة "الغير ربحية" تطرقت لمثل هذه المعلومات الحيوية وناقشة سلبيات وإيجابيات إتفاقية الجات على الصناعات الوطنية عموما وليس الخاصة فقط بسوق الكويت. لإعطاء بعد تاريخي سياسي على محتواها والذي من دوره أن يحافظ على الهوية العربية ويدفع بالطموح والوعي العربي قدما.
final sense
ReplyDeleteنوعية التدريب الذي تقدمه المؤسسة هو تدريب عملي بالدرجة الأولى ويقتصر على طلبة المرحلة الثانوية
ان شاءالله لما يدخلون الجامعة يتعلمون عن الجات
Zaydoun,
ReplyDeleteعندك فقرة ما يطلبه القراء؟
يا ليتك تعطينا قصيدة حلوة على ذوقك تخلينا نحلق فوق هام السحب شوي :-)
شرايك؟
Well said!!
ReplyDeleteI know this is out of the blue.. But have any of you ever leased a car in Kuwait. I have heard that Bait il Tamweel has a good car selection, but I am not really sure. Please let me know if any of you have experience in this area at all..
ReplyDelete