الآن وبعد أن هدأت عواصف الأزمة الدستورية - إلى إشعار آخر - نتطلع إلى الحكومة الرشيدة لتنفيذ وعودها الإصلاحية التي مللنا من كثرة ترددها، وتحويل هذه الوعود من قول إلى فعل
كلنا نعلم جيداً أن الشق عود ودرب العبادة طويل، لكن الهمة والعزيمة كفيلتان بتحقيق المعجزات إذا ما تكاتفت مع النية الصادقة والعمل لمصلحة الوطن لا لتحقيق المصالح الذاتية فقط، وخاصة إذا وضعت صراعات الحكم جانباً لتعمل على تنمية البلاد
أقول هذا الكلام بعد أن قرأت خبر المؤتمر الحكومي الذي أقيم في دبي في الأسبوع الماضي والذي وضعت فيه حكومتها خطتها الاستراتيجية للسنوات الثلاث القادمة، لمعالجة المشاكل التي تواجهها بشكل جدي وحاسم وذلك لتحقيق المزيد من الرخاء والازدهار... لنسميها سياسة زيادة الخير خيرين
فمن جد وجد... ومن زرع حصد
كلنا نعلم جيداً أن الشق عود ودرب العبادة طويل، لكن الهمة والعزيمة كفيلتان بتحقيق المعجزات إذا ما تكاتفت مع النية الصادقة والعمل لمصلحة الوطن لا لتحقيق المصالح الذاتية فقط، وخاصة إذا وضعت صراعات الحكم جانباً لتعمل على تنمية البلاد
أقول هذا الكلام بعد أن قرأت خبر المؤتمر الحكومي الذي أقيم في دبي في الأسبوع الماضي والذي وضعت فيه حكومتها خطتها الاستراتيجية للسنوات الثلاث القادمة، لمعالجة المشاكل التي تواجهها بشكل جدي وحاسم وذلك لتحقيق المزيد من الرخاء والازدهار... لنسميها سياسة زيادة الخير خيرين
فمن جد وجد... ومن زرع حصد
ماني متفائل
ReplyDeleteأحيانا الحكم يحتاج أن يكون ديكتاتورى..
ReplyDeleteمو كل شى لازم يرجع الى مجلس الامة...
بوجود جهاز رقابى قوى و نزية يمكن تمرير المشاريع دون الرجوع الى مجلس الكهنة-الامة-
زيدون .. مشكلتنا بوجود أشخاص لا يريدون الخير للكويت
ReplyDeleteأشخاص من نفس دم رئيس مجلس الوزراء بس يبون ( يكعونه بريك ) و هدفهم الزعزعة و عدم الإستقرار
ودي أشوف رئيس مجلس الوزراء يفصل وزير