ها نحن مقبلين على مناسبتين وطنيتين عزيزتين على قلوب كل الكويتيين، وبنظرة خاطفة إلى الجو العام نجد شعباً بدأ يتمزق طائفياً بفعل أزمة سخيفة بدأت بتأبين علني لإرهابي معروف دون التفات إلى مشاعر الشعب، لحقته حملة طائفية شعواء بقيادة جريدة التفكك الوطني المسماة الوطن* وهي أبعد ما تكون عن حب الوطن
لم أستغرب ركوض الجموع المتخلفة من جميع الطوائف كالقطيع وراء تحريض الطرفين: النائبين الخائبين وثم جريدة الوطن وكتابها المسعورين، لكني استنكرت واستهجنت ظهور مواقع على الانترنت ومجموعات على موقع فيس بوك الشهير تطالب بسحب الجنسية عن النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري، حيث اعتقدت - واهماً على ما يبدو- أن الأشخاص الذين انضموا لهذه المجموعة يتمتعون برجاحة عقل ولا يمكنهم الانجراف مع تيارات التاجيج والغوغائية
طالما قلت أننا معشر الكويتيين ذاكرتنا ضعيفة، لكني لم أتوقع أنها ضعيفة لدرجة نسيان أحداث ومقالات لم يمر عليها عامين!! حتى الأشخاص الذين صرحوا وكتبوا تناسوا أقوالهم آنذاك لينضموا اليوم إلى ركب الغوغاء سعياً وراء فتات الأصوات الانتخابية.... بعد ما شفت انتهازية أكثر من جذي
يا جماعة الخير... يا كويتيين... ترى الركادة زينة، ولا احنا ناقصين فوق كل مصايبنا أننا نحول الكويت إلى لبنان أو العراق... الله يجازي اللي كان السبب
* نداء إلى الحفنة القليلة من أصحاب الضمير الذين يكتبون مقالاتهم في الوطن... ترى جريدة الوطن مثل خيشة الفحم... وخروا عنها واللي يرحم والديكم
لم أستغرب ركوض الجموع المتخلفة من جميع الطوائف كالقطيع وراء تحريض الطرفين: النائبين الخائبين وثم جريدة الوطن وكتابها المسعورين، لكني استنكرت واستهجنت ظهور مواقع على الانترنت ومجموعات على موقع فيس بوك الشهير تطالب بسحب الجنسية عن النائبين عدنان عبدالصمد وأحمد لاري، حيث اعتقدت - واهماً على ما يبدو- أن الأشخاص الذين انضموا لهذه المجموعة يتمتعون برجاحة عقل ولا يمكنهم الانجراف مع تيارات التاجيج والغوغائية
طالما قلت أننا معشر الكويتيين ذاكرتنا ضعيفة، لكني لم أتوقع أنها ضعيفة لدرجة نسيان أحداث ومقالات لم يمر عليها عامين!! حتى الأشخاص الذين صرحوا وكتبوا تناسوا أقوالهم آنذاك لينضموا اليوم إلى ركب الغوغاء سعياً وراء فتات الأصوات الانتخابية.... بعد ما شفت انتهازية أكثر من جذي
يا جماعة الخير... يا كويتيين... ترى الركادة زينة، ولا احنا ناقصين فوق كل مصايبنا أننا نحول الكويت إلى لبنان أو العراق... الله يجازي اللي كان السبب
* نداء إلى الحفنة القليلة من أصحاب الضمير الذين يكتبون مقالاتهم في الوطن... ترى جريدة الوطن مثل خيشة الفحم... وخروا عنها واللي يرحم والديكم
زيدون
ReplyDeleteالمشكله ان أي محاولة للتهدئه تفسر على إنها تخاذل
كلنا ودنا نحل المشكله ونطالب بالعقوبات لكن المصيبه ان البعض لايحتمل ان مطالبتنا تكون سلميه
لازم شتم وتخوين طائفه كامله
اي والله بو الزيد
ReplyDeleteاكتشفت ان الكثير من شبابنا مع الخيل يا شقرة , يدق دق عالدستور و هو ما يدري شنو اللي فيه
برو برو , بياو بياو
زيدون
ReplyDeleteآلمني استخدامك لعبارتين اثنتين
كونك وصفت الازمة بالسخيفة , و وصفت الناقمين على النائبين سببي الازمة بالقطيع
لك كل الحق في وصف الازمة بالسخيفة فهذا رأيك والكثير يخالفك في ذلك
لكن ما ليس من حقك وصفك الآخرين بالقطيع , كونهم قد خالفوك في الرأي وتعرف جيدا كلمة القطيع تطلق على من
بالرغم من كل المنغصات..وبالرغم من كل الألم..وبالرغم من كل الحاقدين
ReplyDeleteوالكارهين......
عمار يا كويت
محسد
ReplyDeleteالقطيع هم من ركض وراء الغوغائيين بدون دراية أو إدراك، ولا حتى التحقق من المعلومات والأحداث... فعلاً مع الخيل يا شقره
صحيح أن هذه الأزمة أكثر من سخيفة، بل تكاد تكون خطيرة... لكني متأكد أنها لم تصل إلى هذه الدرجة من الخطورة إلا بسبب التأجيج المتعمد للشارع واللعب بمشار الناس
بعد إذنك يا زيدون
ReplyDeleteيا مُحسّد إنت أكثر واحد قذر من بقية القذارات إللي شفتهم دايرين من مدونة لي مدونة ويبثون سمهم الطائفي
وألحين جاي تتكلم لي عن الوحدة الوطنية
إنت صرت مثل الق... إللي تتكلم عن الشرف
آسف يا زيدون بس بصراحة نرفزني هذا الإمعة من جماعة مع الخيل يا شقرة
المدعو / اجار الدين كشمش
ReplyDeleteعرفتنا فهجوتنا
ولو عرفناك لأجبناك
أنا لا أعرفك
من أنت ؟!!
زيدون
ReplyDeleteعلى قياسك انت يحق لمن اطلقت عليهم بالقطيع ان يصفوك بالخائن او العميل
اليس كذلك ؟
يا عزيزي انا لا احجر عليك رأيك لكن رفقا بالآخرين
شيئا من العقلانية ارجوك
لنختلف لنتجادل ولكن باسلوب حضاري
محسد
ReplyDeleteخائن وعميل لمن؟ وعلى أي اساس؟ يرجى الشرح
عفوا زيدون
ReplyDeleteأن ظهر بن من خارج الزمن ولكن..من يحتفل بتأبين إرهابي قاتل لمواطن خليجي كويتي..هو خائن لوطنه
من وين طلعوا هالأشكال عندكم..
ياليت الامر يترك للقضاء
ReplyDeleteومو كل واحد يحكم بالموضوع على مزاجه وكيفه
أسأت الفهم انا لم ألمزك بهذا ولكن افترضت جدلا هذه الاوصاف على لسان معارضي التأبين حتى اقرب لك الصورة اكثر
ReplyDeleteخائن وعميل على سبيل المثال لما يسمى بحزب الله وعلى اساس انك تعارض تحويل النائبين الى النيابة
جريدة الوطن هي دمار الوطن
ReplyDeleteللاسف اصبحت الجريده الاولى بالتوزيع
يبدو أنه حتى الغياب في رحلة عمل لم يخفف من حدة الأزمة
ReplyDeleteبن كريشان.. نورت... وإن كانوا خونة فإن القضاء كفيل بهم
الحمد لله ان الأوضاع تحسنت بشكل كبير الان بخصوص تنوع الاراء مقارنة بأول أيام. الان ترى من يدافع عن حرية التعبير كمبدأ بغض النظر عن المتحدث أو عن حديثه.
ReplyDeleteانا أعتقد أن من أنقذ البلد من السقوط في وحل التطرف الى حد ما هو عبداللطيف الدعيج
تحياتي