المشكلة انه ليس هناك ادراك لحجم الاذى الذي يتعرض له بلدنا امام المجتمع الدولي، وليس هناك احساس بروح الانكسار والاهانة التي تشعر بها النساء في بلدنا حين تتم ممارسة التفرقة العنصرية ضدهن. وليس هناك قراءة لتقارير سفرائنا في الخارج حيث يواجهون الاحراج كل يوم عبر سؤال منطقي ومثير للسخرية لماذا تحرم النساء في بلدكم من حقوقهن السياسية؟
ما هو الحجم الحقيقي لمعاناة نساء الكويت التي يصفها الربعي؟ هل توجد معاناة فعلاً.. أم أن غالبية النساء غير مهتمين أصلاً بحقوقهن الشرعية التي لا يعرفون عنها شيئاً؟
ليتفضل شيوخ الإفتاء والنظرة الثاقبة بآرائهم، ولتصفق نسائهم تأييداً لمن يريد وأدهن
Z
ReplyDeleteآنه كنت من أشد المدافعين عن المرأة، دور أي جريدة أو مجلة والبعير الواقف يمهم وشايل لافتة هذا آنه
خلاص غسلت أيدي كل المطالبات من العيايز همهم الوجاهه وصورهم للأسف ماكو جيل جديد
أكثر ما أضحكني يا زيدون.....هو عندما أتت شيري بلير بزيارة للكويت.اجتمعت حولها ثلة من سيدات المجتمع. و ببراءة و سذاجة سألوها.. (هل سيعطونا حقوقنا؟؟؟)
ReplyDeleteشر البلية ما يضحك.
زيدون
ReplyDeleteالكلام عن معاناة المرأة الكويتية ما فيه مبالغة
هناك حقوق مسلوبة، وهناك جهل
حق المرأة الكويتية في السكن.. حق أبنائها في الجنسية.. حقها في فرص التعليم والعمل. كلها ضايعة، ويأتي التركيز على الحقوق السياسية لأنها الوسيلة لتغيير تشريعات وقوانين مجحفة
أما عن تصفيق النساء لمن يريد وأدهن فهو صحيح.. وينطبق على الرجال كذلك.. تذكر أن رجال الكويت هم من أتى بمجلس كان هدفه الأول التضييق على الحريات الشخصية
Esetch
ReplyDeleteأول شي محشوم
ثانيا، يمكن هالـ"عيايز" هم اللي عندهم الوقت لمتابعة الحقوق السياسية.. يعطيهم ويعطيك ألف عافية
الربعي ما جذب زيدون انت كل شي مو عاجبك!!
ReplyDeletenooni
ReplyDeleteبالعكس، انا اتفق معه تماماً... لكنني أسأل عن المعاناة اذا كانت الأغلبية غير واعية لحقوقها من الأصل
Shurouq
ReplyDeleteقصدت الجانب الأيجابي من البعير، هئ هئ
بوسليمان
صح لسانك