كتب ضاري الشريدة يوم أمس في جريدة عالم اليوم مقالاً يتحسر فيه على الخلل في التركيبة السكانية ووجود بعض الجنسيات الغير مرغوب فيها بيننا إلى أن يأتي اليوم الذي يصبح فيه الكويتيون ضيوفاً في بلدهم... وكان عنوان المقال وخاتمته المثل الكويتي المعروف، صبوا حقنا لبن
الله يهداك يا اخوي ضاري...قطيت بدلية مثل الجماعات اللي حضرتك خايف منهم، مادري إذا عن قصد أو لا. المثل الصحيح هو صبّه حقنه لبن ، يعني اذا صبيته أو حقنته راح يبقى مثل ما هو.. لبن
بس ما يخالف، الشرهة على إدارة التحرير اللي ما راجعت المقال قبل النشر
الله يهداك يا اخوي ضاري...قطيت بدلية مثل الجماعات اللي حضرتك خايف منهم، مادري إذا عن قصد أو لا. المثل الصحيح هو صبّه حقنه لبن ، يعني اذا صبيته أو حقنته راح يبقى مثل ما هو.. لبن
بس ما يخالف، الشرهة على إدارة التحرير اللي ما راجعت المقال قبل النشر
والله شوف اذا كانو ماراجعوه فهاذي مصيبه واذا راجعوه ومايعرفون هالمثل فالمصيبه اعظم
ReplyDeleteطبعا يبقى الرد المعروف و الغالب انهم قاصدينها
ReplyDeleteالترقيعة الافضل دائما
اذا كانت بدليه مو مشكله
ReplyDeleteبس اذا بدليه فاهي بلوه
واذا ما راجعوها مو مشكله
بس اذا راجعوها لان هالجريده تدري منو موظفينها
صادوه
ReplyDeleteLOL
ReplyDeleteخلاص الامثال الكويتيه راحت عليها
ReplyDeleteمو اللي يراجع حق الكاتب يشرب كبتشينو
ReplyDeleteوموكا تشينو وفرابتشبينو
وكوكا تشينو
وحوسة تيشنو
شيعرفه بالامثال؟
الا قول الشرهه على اللي ماسكين الجريده
:)