Saturday, December 31, 2005

وتسمونها وزارة التربية؟؟؟

المقال التالي امتنعت القبس عن نشره لأسباب مازالت لا تفهمها الكاتبة، ربما تفهمونها أنتم. ويبدو أن القبس - الله يهداها - نسيت وجود الكثير من وسائل النشر والتعبير غير صفحاتها... يمكن لو ما كشتوا بندوتي في ميامي كانوا انتبهوا

مقال يوم الخميس 29/12/2005

درس دين... يا وزارة التربية
بقلم دلع المفتي
...................................
أتتني ابنتي ذات الأربعة عشر ربيعا تطلب مني مساعدتها في فهم درس في التربية الإسلامية و بعد قراءة سطرين من الدرس، أحرجت و تلعثمت و لم أستطع شرح المادة. جلست أفكر بطريقة سهلة لأقرب الموضوع لعقلها الطري فعجزت. هل لكم أن تساعدوني؟؟ إليكم الدرس

كتاب التربية الإسلامية لصف الأول الثانوي / مادة القرآن الكريم صفحة 26 درس بعنوان (عتاب لطيف من الله تعالى لرسوله محمد صلعم.) روي عن النبي كان يقسم بين نسائه ، فلما كان يوم حفصة استأذنت رسول الله في زيارة أبويها فأذن لها، فلما خرجت أرسل إلى جاريته "مارية القبطية" فعاشرها في بيت حفصة، فرجعت فوجدتها في بيتها، فغارت غيرة شديدة، و قالت: أدخلتها بيتي في غيابي و عاشرتها على فراشي؟ ما أراك فعلت هذا إلا لهواني عليك! فقال لها رسول الله صلعم مسترضيا لها: إني حرمتها علي و لا تخبري بذلك أحدا، فلما خرج من عندها قرعت حفصة الجدار الذي بينها و بين عائشة- و كانتا متصافيتين- و أخبرتها بسر النبي، فغضب رسول الله صلعم و حلف ألا يدخل على نسائه شهرا و اعتزلهن فأنزل الله ? تعالى:- (يأيها النبي لم تحرم ما أحل الله لك

من المؤكد أن موضوعنا هنا ليس كلام الله عز و جل و لا في سبب نزول الآية الكريمة، لكن الموضوع هو كيفية انتقاء نوعية الدروس التي يلقن بها الطالب تناسبا مع عمره و مدى استيعابه للموضوع المطروح. من بين المئات من الآيات الكريمة التي يحفل بها قرآننا ، والتي تحث على العبادات و عمل الخير و البر بالوالدين و العمل الصالح و الحث على العلم و العمل، لم يجد مقرري المناهج غير هذه الآية لتدرس لطلاب الصف الأول الثانوي؟ الطالبات و الطلبة في هذه المرحلة الحرجة من عمر المراهقة (أربعة عشر عاما) يكونون في عز الاضطراب النفسي و في خضم رحلة البحث عن المجهول، و موضوع كهذا يستفز عقولهم و أسئلتهم و غرائزهم بطريقة غير مدروسة

أليس هناك لجنة مراجعة للمناهج في وزارة التربية؟ أليس من الضروري أن يكون كل درس يعطى للطالب له مغزى معين و معنى يتناسب مع مستوى تفكيره و استيعابه؟

Wednesday, December 28, 2005

Nuclear Horror

By sheer coincidence, I've been following Season 4 of the always gripping 24 (plot spoiler ahead!) and wondering how a nuclear meltdown in neighboring Iran would affect Kuwait.

Well wonder no more, fellow citizens... As this article in yesterday's Al-Watan makes painfully clear, if something does indeed go wrong at any of Iran's nuclear reactor plants.... we're screwed!

Even if by some miracle Kuwait gets on the right track to democracy and freedom (as opposed to the sham that it is today), the Constitution and the rule of law are in full effect, and Kuwaiti citizens become the most productive in the region.. a nuclear holocaust could wipe it all out!

Choke on that!

Checks & Balances

"The cavalier attitude toward the checks and balance of a democratic society is a pattern with this administration. Bush and Cheney regard Congress and the judiciary as obstacles, not as equal branches of government."

Sounds a bit too close to home? Yeah, I thought so too...

Tuesday, December 27, 2005

أحسن من اللي أردى منا - Part II

وقال رئيس مجلس الأمة جاسم الخرافي، الذي توجه بعد ظهر امس الى القاهرة ان اختيار محمد جاسم الصقر هو نجاح لمجلس الامة الكويتي ولدولة الكويت لهذا الاجماع العربي على الثقة التي تحظى بها الكويت في الدول العربية، ونأمل ان نكون دائما عند حسن الظن، ونسعى دائما لان نبذل كل ما فيه خير لأمتنا العربية والاسلامية
مبروك للنائب محمد الصقر - بوعبدالله - تزكيته لهذا المنصب الرفيع، بس إذا كان مجلسنا الفاسد الكحيان قدوة للبرلمانات العربية، عيل الباجي شلون صايرين؟؟

الله يعينه

Deaf & Dumb

على ذمة ما نشر في القبس، فإن الوزارة لم تتلق، حتى يوم امس، اي طلب لإحياء حفل غنائي في اجازة رأس السنة او عيد الاضحى، وتساءل المصدر الاعلامي انه لا يعرف سبب عزوف المتعهدين الفنيين عن احياء اي حفل غنائي في الكويت، وغريب الا يعرف المصدر الاعلامي سبب عزوف المتعهدين، مع ان السبب واضح.. أن هؤلاء المتعهدين لا يستطيعون الارتباط مع الفنانات، وتأتي وزارة الاعلام خوفا من صياح النواب (المحافظين على الظلام) لتلغي الحفل، كما حدث أخيرا في حفل الفنانة هيفاء وهبي

وزارة الإعلام غشيمة ولا تتغيشم؟ صمخاء ولا تتصيمخ؟ هل هناك متعهد - غير اللي راضين عنهم طبعاً - يجرؤ الإقتراب إلى وزارة الإعلام طلباً بالحصول على ترخيص حفل غنائي وكلاب الحراسة الأصولية تقف له بالمرصاد عند باب الوزارة؟ ومن سيعوض هذا المتعهد خسارته عندما تقرر الوزارة الغاء حفلته على آخر لحظة وتقطه على صخر؟؟

ويقولون ليش الناس تنحاش كل ما صار عندنا عطلة

ومن جانب آخر يكمل الموضوع الأخ سعود الزبن في مقاله الطريف عن التقرير الاستراتيجي للسياحة في الكويت وجهود قطاع السياحة في وزارة الإعلام، والذي أجزم أنه تم تشكيله للتلميع والرزّة وسفرات نبيلة العنجري فقط... والا احنا وين والسياحة وين؟

Monday, December 26, 2005

إهداء إلى بو مريوم

يا مرحبا بك يا ميري كريسمس
نورت البيت بعد ما كان خرمس

نسيتنا أعيادنا الفطر والأضحى
باركت حق مارغريت ونسيت وضحة

ما اعرف كريسمس من هابي نيو يير
بس حق الكشخة والزكرت كل شي يصير

Saturday, December 24, 2005

ماكو سالفة

هل هناك اختبار للأعصاب أشد وأقسى من وزارة الشؤون بجميع أقسامها؟ لا أعتقد

***

بوراكان صار له مدة يؤذن بخرابة على سالفة ديون الحكومة لمؤسسة التأمينات... ليش ماحد رد عليه أو حاول يوضح الموضوع؟

***

Is it me or is Virgin Megastore at Marina Mall slowly losing its identity and purpose? It's turning into a fancy سوق المعلم

***

December 2004 was freezing in Kuwait. This year Global Warming hit home. Can we please have a cold July instead?

***

الأنباء - عدد اليوم - صفحة 11.... مشكور يا مشاري بس مو ناقصين الحكومة تلاحقنا

***

تكفون لا تطوفكم ترجمة عنوان هذا المؤتمر في القبس، صفحة 3

***

My Best of 2005 Playlist is taking longer than I have time for, but bear with me
***

And finally.... I think I've OD'd on turkey.. MERRY CHRISTMAS!

Tuesday, December 20, 2005

سؤال بريء


هل ينطبق قانون المطبوعات الخربوطة على المدونات؟؟

Blogger Shopping Exclusive

Calling all lady bloggers (and guys shopping for wives, girlfriends, etc .) pinkmoonboutique.com is an online store run by two young Kuwaitis that brings you the latest in hip luxury fashions and "celebrity style" all delivered to your home right here in Kuwait.


Starting today and up to Thursday December 22nd, they will offer bloggers an exclusive 20% discount on all items. Just remember to enter the promotional code PINK.

Now if they would only start a similar site for us guys...

Monday, December 19, 2005

دشداشة

صديق يعمل في مؤسسة شبه حكومية ذات سمعة ومكانية دولية ... يرتدي هذا الصديق بدلة للعمل كل يوم بدلاً من الدشداشة والغترة والعقال

اختير للترقية لمنصب أعلى، لكنها كانت ترقية مشروطة بتغيير لباسه اليومي وارتداء الدشداشة للعمل، علماً بأنه لا يختلط بعملاء أو مراجعين ولا حتى بكبار الزوار من الشخصيات المهمة إن كان هذا سبب تحفظ إدارته على لباسه

في البداية اعتقد الصديق أن المدير يمزح معه بشأن الدشداشة، ولم يتصور أن تقدمه في العمل وترقيته قد تكون مشروطة بتغيير لباسه بعد 9 سنوات من العمل المخلص.. لكنه صدم بجدية المدير عندما أصر على تغيير اللبس قائلاً تدري الشباب هني شلون نظرتهم حق اللي يلبس بدلة

وين قاعدين؟؟؟ أذكر عندما تخرجت من الجامعة كنت أرتدي الدشداشة للعمل لمدة سنة كاملة، زاد خلالها وزني 5 كيلوجرامات وتساقطت كمية لا بأس بها من شعري بسبب القحفية والغترة.. عندها قلت خليني ألحق على نفسي وتوقفت عن ارتداء الدشداشة إلا في المناسبات أو عند الحاجة، وبادرت بارتداء البدلة إلى يومنا هذا، ولم تكن يوماً حجر عثرة أمام ترقيتي أو تقدمي في العمل، ربما لأنني محظوظ بالعمل في القطاع الخاص حيث العقليات مستنيرة بعض الشيء مقارنة بالقطاع الحكومي

ما رأيكم في الحكاية أعلاه؟ هل لديكم نصيحة للصديق؟

Friday, December 16, 2005

Playlist - December 16 - 21

Not much new stuff out there that caught my attention, so I might as well get started on my Best of 2005 review for next week. In the meantime, here's a sample what my iPod coughed up yesterday, and I'm just going to list them without comments.... except for the first one
  1. Kate Bush - King of the Mountain: The only new(ish) song this week. It took a while for it to grow on me; I gave it several listens because.. come on.. it's Kate Bush!
  2. The Connells - '74 - '75
  3. Talk Talk - Life's What You Make It
  4. Marvin Gaye - Inner City Blues
  5. Q-Tip - Breathe and Stop

Thursday, December 15, 2005

حلال علينا وحرام عليهم

KUWAIT CITY (AFP) - A Kuwaiti Islamist lawmaker slammed the government for providing Christians with two plots of land to build churches, saying this was against Islamic law. The recent measure of allowing non-Muslims to build places of worship in Kuwait is illegal under Islamic law," Waleed al-Tabtabai said in a statement after the government provided the land.

Tabtabai, a member of the hardline Sunni Salafist group, said non-Muslims must be allowed to practice their religious rituals but without the need to establish places of worship. He said Kuwait at present has about 20 churches and the number of Kuwaiti Christians is less than 100, "which means there is a church for every five Kuwaiti Christians."

Church sources told AFP on Wednesday that the Gulf Arab state has eight churches, four of which have their own permanent buildings and the rest are in rented homes.According to the sources, there are between 150 and 200 Kuwaiti Christians and up to 350,000 foreign Christians mostly from India, the Philippines, Egypt, Lebanon and the West.The government has recently allotted Christians two large pieces of state land to build churches, a measure that was welcomed by the head of parliament's human rights committee, MP Ali al-Rashed.

Kuwait was the first Gulf Arab state to establish direct links withVatican City and Emmanuel Benjamen al-Ghareeb became the first Kuwaiti pastor of the Anglican church in 1999.Other Gulf states like Bahrain, Oman and the United Arab Emirates have churches, while Qatar announced in October that it will donate land to build the gas-rich emirate's first church.Churches are banned in ultra-conservative Saudi Arabia.


نيابة عن الأغلبية الكويتية الصامتة و المتسامحة، أتقدم بالإعتذار للإخوة المسيحيين الكويتيين والمقيمين واؤكد لهم بأن النائب الطبطبائي لا يمثل سوى جماعته الضالة وناخبيه المخدوعين به

حلال عليك وعلى ربعك تبنون مساجد في دول النصارى، وبأراضي حكومية ويحضرون وزراءهم الإفتتاح بعد، بس تقوم القيامة إذا سمحنا للمسيحيين اللي عايشين بيننا ويشتغلون معنا بأن يبنون كنيسة...... لكن الشرهة مو عليك

MERRY CHRISTMAS!

Tuesday, December 13, 2005

Living for the Weekend

احتدم النقاش قبل أيام حول عطلة نهاية الأسبوع هذه الأيام بين الواقعيين المؤيدين لعطلة الجمعة والسبت تماشياً مع بقية العالم المتحضر، وأعداء التقدم والتغيير الذين يريدون إبقاء العطلة كما هي، لأنهم لا يريدون الإعتياد على أسلوب حياة جديد.... ما مليتوا؟

وطبعاً كان لابد أن تحشر القوى الأصولية أنفها في الموضوع لتعلن أن عطلة السبت فيها تشبه بعطلة اليهود، مع أني لا أذكر أنهم اعترضوا على عطلة السبت عندما أقرها القطاع المصرفي والنفطي وغيرهما

لكن يبدو أن الحكومة ارتعبت من عيون الإسلاميين الحمراء وتراجعت عن الموضوع بسرعة الجبان الهارب، واعتقدت شخصياً أن الأمر سوف يحسم كالعادة بفتوى بدلاً من تحكيم العقل الذي أنعمنا الله به... لكن لا فتوى ولا هم يحزنون، طمطموا على الموضوع إلى إشعار آخر

عندما كنت أعمل في القطاع المصرفي كنت أكره عطلة السبت لأن غالبية الأصدقاء كانوا يعطلون يوم الخميس ولم أكن على استعداد لقضاء الويك إند مع زملاء العمل الذين أراهم كل يوم... لكني الآن، رغم استمتاعي بعطلة الخميس، أشعر بانقطاع عن العالم لذلك أعتقد أن على جميع قطاعات الدولة بما فيها المدارس أن تعطل يومي الجمعة والسبت، ويجب أن ينظر للموضوع من ناحية عملية بحتة وإبعاد المزايدات الدينية عنه

بالمناسبة... هل ناقشنا هذا الموضوع من قبل؟ تصدقون ما أذكر ومالي خلق أدور بالأرشيف، بس ما دام انكم وصلتوا إلى هني شاركوا بهذا الاستبيان


The weekend debate raged a few days ago, between pragmatic supporters of the Friday-Saturday option who want to stay connected with the real world, or at least the region.. and the anti-change, anti-progress crowd who want to keep the Thursday-Friday weekend as it is for fear of disrupting their routine.... Aren't you bored?

And of course, the religious crowd had to weigh in with their declaration that a Saturday weekend is too similar to the Jewish sabbath, although I didn't hear anyone complain when the banking and oil sectors took Saturday off...

Anyway, it seems our government withered under the Islamists' stern glare, and backed off the issue scurrying away like a coward. I personally thought the issue would be resolved, as usual, with a fatwa instead of using common sense... but I guess not. It's been shelved until further notice.

When I used to have Saturdays off, I hated them because most of my friends were off on Thursday and I would be bored on Saturday with no intention of spending the weekend with the same people I see at work everyday. I enjoy my Thursdays off now, but I also feel disconnected from the rest of the world, so now I feel that the whole country, including schools, should be off on Friday and Saturday. Just think of the practicalities and keep religion out of it!

By the way, did we have this debate here before? To be honest, I really can't remember and I'm too lazy to look through the archives but if you've read this far, you might as well take this poll while you're here.

Sunday, December 11, 2005

Field Trippin'


هل بإمكان أي منكم أن يتخيل قيام طلبة جامعة الكويت بمثل هذه الرحلة الآن؟ بعد أن حلت كارثة منع الإختلاط على جامعة الكويت - نعم كارثة واللي مو عاجبه كيفه - لا أتخيل أن يخطر ببال الطلبة أو الطالبات رحلة ميدانية مختلطة حتى إلى فيلكا، بعد أن كانوا في السبعينات يسافرون إلى ايطاليا وغيرها

لم يعترض أهالي الفتيات آنذاك على ذهابهن في تلك الرحلات ولم يشكك أحد بأخلاقياتهن كما يفعل الكثير الآن... ربما كان ذلك الوقت أبسط وأكثر براءة لأنني قلبت الصفحة بعد انتهائي من الحسرة على جامعة الكويت وعسى عينكم ما تشوف إلا النور

Branding Nations

Continuing the point I made last week about hiring consultants to improve a country's image and perhaps rebranding it altogether... read this

Branding Nations
By CLAY RISEN

If the British consultant Simon Anholt had his way, sitting at the cabinet table with the secretary of defense and the attorney general would be a secretary of branding. Indeed, he foresees a day when the most important part of foreign policy isn't defense or trade but image - and when countries would protect and promote their images through coordinated branding departments. "I've visited a great many countries where they have ministers for things that are far less important," he says.

This year, Anholt, a prolific speaker, adviser to numerous governments and editor of the journal Place Branding, published "Brand America: The Mother of All Brands," in which he predicted that the days when countries will essentially open their own in-house marketing shops are right around the corner. "Governments understand this very well, and most of them are now trying or have tried in the past to achieve some kind of control over their images," Anholt writes. He may be on to something, since governments are quickly realizing that image maintenance isn't just about reeling in tourists - witness Karen Hughes's high-profile public-diplomacy efforts or Tony Blair's Public Diplomacy Strategy Board, an outgrowth of Britain's "Cool Britannia" campaign. Late last year, the Persian Gulf state Oman hired Landor Associates, a brand consulting outfit, to develop and promote "Brand Oman."


Isn't "BRAND KUWAIT" long overdue? Share your thoughts and ideas here...

Thursday, December 08, 2005

Playlist - December 8 - 14

December is usually the month when the supply of good new music starts to dry up, but I still managed to find some fun stuff:
  1. The Strokes - Juicebox: New York's favorite sons are back.
  2. Foo Fighters - Resolve: Another great one from the reliably consistent Fighters. They just keep getting better.
  3. Jamiroquai - Don't Give Hate a Chance (Freemasons remix): A "throw your arms in the air" disco throwback. Great fun!
  4. Blondie vs. The Doors - Rapture Riders: A great mash-up of 2 classics, Blondie's "Rapture" and The Doors' "Riders on the Storm". I couldn't find a preview so see if you can find it on any illegal download sites. You did NOT read this here!
  5. Calla - It Dawned On Me: Ominous yet beautiful.
This week's classic is the 90's anthem that spawned a thousand Coldplays, Embrace, etc.. Radiohead's Fake Plastic Trees. Still as powerful today as ever.

And I just remembered that today is the 25th anniversary of John Lennon's murder. So I will also add my favorite Beatles track You've Got to Hide Your Love Away.

Tuesday, December 06, 2005

Foggy

اليوم الصبح الرؤية شبه معدومة من كثر الضباب أو الغطيطة على قولة حبايبنا في لبنان، بس الناس طايرة بسياراتها حد الدوسة ولا حاسبة حساب أحد.. اللي يشوفهم يقول مستذبحين على الدوام

حكومتنا هي الأخرى رؤيتها معدومة وماشية حد الدوسة بس ما ندري إلى وين... ماشية عمياني وضباب الفكر المتخلف مسيطر عليها

في الصيف غبار وفكر مغبر وفي الشتاء ضباب وفكر مادري شيسمونه... مضبب؟؟


وكأنه مؤشر الجو على اليمين قام يخوره؟

Monday, December 05, 2005

Getting It Right

Oh to be a fly on the wall at this event, and maybe land in the soup of all these illustrious guests... although I do question its real impact on the region.

They even have something called a Blogging Clinic which could've been fun to attend or even speak at, now that I've caught the lecture bug (kidding!)


بس كأني مصختها بالسفر والمحاضرات


:-P

Sunday, December 04, 2005

Behind the Scenes

In an article in Rolling Stone magazine about the "man who sold the war", I found this passage to be quite an eye-opener...

Rendon's involvement in the campaign to oust Saddam Hussein began seven months later, in July 1990. Rendon had taken time out for a vacation -- a long train ride across Scotland -- when he received an urgent call. "Soldiers are massing at the border outside of Kuwait," he was told. At the airport, he watched the beginning of the Iraqi invasion on television. Winging toward Washington in the first-class cabin of a Pan Am 747, Rendon spent the entire flight scratching an outline of his ideas in longhand on a yellow legal pad.

"I wrote a memo about what the Kuwaitis were going to face, and I based it on our experience in Panama and the experience of the Free French operation in World War II," Rendon says. "This was something that they needed to see and hear, and that was my whole intent. Go over, tell the Kuwaitis, 'Here's what you've got -- here's some observations, here's some recommendations, live long and prosper.'"

Back in Washington, Rendon immediately called Hamilton Jordan, the former chief of staff to President Carter and an old friend from his Democratic Party days. "He put me in touch with the Saudis, the Saudis put me in touch with the Kuwaitis and then I went over and had a meeting with the Kuwaitis," Rendon recalls. "And by the time I landed back in the United States, I got a phone call saying, 'Can you come back? We want you to do what's in the memo.'"

What the Kuwaitis wanted was help in selling a war of liberation to the American government -- and the American public. Rendon proposed a massive "perception management" campaign designed to convince the world of the need to join forces to rescue Kuwait. The Kuwaiti government in exile agreed to pay Rendon $100,000 a month for his assistance.

To coordinate the operation, Rendon opened an office in London. Once the Gulf War began, he remained extremely busy trying to prevent the American press from reporting on the dark side of the Kuwaiti government, an autocratic oil-tocracy ruled by a family of wealthy sheiks. When newspapers began reporting that many Kuwaitis were actually living it up in nightclubs in Cairo as Americans were dying in the Kuwaiti sand, the Rendon Group quickly counterattacked. Almost instantly, a wave of articles began appearing telling the story of grateful Kuwaitis mailing 20,000 personally signed valentines to American troops on the front lines, all arranged by Rendon.

Rendon also set up an elaborate television and radio network, and developed programming that was beamed into Kuwait from Taif, Saudi Arabia. "It was important that the Kuwaitis in occupied Kuwait understood that the rest of the world was doing something," he says. Each night, Rendon's troops in London produced a script and sent it via microwave to Taif, ensuring that the "news" beamed into Kuwait reflected a sufficiently pro-American line.

When it comes to staging a war, few things are left to chance. After Iraq withdrew from Kuwait, it was Rendon's responsibility to make the victory march look like the flag-waving liberation of France after World War II. "Did you ever stop to wonder," he later remarked, "how the people of Kuwait City, after being held hostage for seven long and painful months, were able to get hand-held American -- and, for that matter, the flags of other coalition countries?" After a pause, he added, "Well, you now know the answer. That was one of my jobs then."

Well I'll be damned!! As someone who stayed in Kuwait during the brutal occupation and the subsequent war of liberation, I've always been puzzled to this day by a couple of things:

  1. How come the CNN signal was so strong, especially when the war actually started?
  2. Where DID those flags come from?

Well now I know...

A few thoughts on the passage quoted above:

  • I'm not comparing the legitimate 1991 war to liberate Kuwait with the events leading up to the 2003 war in Iraq. I will leave that to the pundits and historians, as it's anyone's guess whether Iraq is actually better off today.
  • Can anyone verify the 20,000 signed valentines sent to US troops? This is the first time I hear about this.
  • I know some Kuwaitis were actually living it up in Cairo while we were struggling with the occupation, but did it actually make the foreign press? والله فشلة
  • I don't personally see anything wrong with hiring a "perception consultant" to improve a country's image abroad. It's a necessary evil and something I've been advocating for some time. How do you think Dubai got to where it is now?

Saturday, December 03, 2005

322


وزير الإعلام: منعنا 322 عنواناً فقط في معرض الكتاب الدولي.. وهي الأقل خلال 5 سنوات

مبروك الإنجاز العظيم... ويسمونه دولي بعد

Friday, December 02, 2005

Sunny Xmas



Somehow I can't see Santa and his reindeers flying across Kuwait City's skyline later this month...

Thursday, December 01, 2005

Playlist - December 1 - 7

You'd think I would come back from Miami loaded with new music, but ever since I got hooked on legal downloading I just can't bring myself to buy CD's. I didn't even set foot in a music store!
  1. KT Tunstall - Under The Weather: The new single, and I must say I prefer her mellower side.
  2. Destiny's Child & Slim Thug - Check On It: I don't know what it is about this song, but I'm hooked. Didn't they break up already?
  3. Blackbud - Heartbeat: The spirit of the late great Jeff Buckley lives on with this new band.
  4. Jont - Sweetheart: Did you see The Wedding Crashers? This is the great song that accompanied the end credits and didn't make it onto the soundtrack CD.
  5. Tom Novy - Your Body: A mindless dance track that I heard pumping from a car on Ocean Drive. Yes, I actually asked the driver what it was called.

This week I have a Kuwaiti classic for you...

رجعت من السفر واكتشفت أن الفنان الكبير غريد الشاطئ قد انتقل إلى رحمة الله أثناء غيابي... سألت الأصدقاء ليش ما قلتوا لي؟ قالوا ما حبينا نضيق خلقك وانت مسافر... رحمك الله يا بوعبدالله وسأترككم مع أجمل أغانيه برأيي ... قلبي ارتجف